Author: مايكل سيبي

إكـراماً للملمّحـين إلى إسمي في ردودهم وإنْ لم يـذكـروه ، أهـدي لهم مقالي . إنْ كـنتَ تؤمن بأنْ لا بـد للحـق مِن صيرورة ، تحَـرَّر من أغلال يـديك المقـهـورة !! وإعـلنه بلا تـتـردد بالتـلميح...

حاشا أنْ أتهم أحـداً أياً كان ، وإنما أوجّه المقال إلى كـل مَن يشعـر هـو في الحـسبان ! كما لا أخـفي أنّ الـذي يحـفـزني ويشجعـني عـلى الكـتابة هـم كـُـتاب الردود أمثال ( ﮔـورﮔـيس أوراها...

  ماذا بقي لـديَّ ؟   إن التـقـسيمات عـلى الإحـداثيات المتـقاطعة ليست فـقـط نحـو الأعـلى واليمين ، وموهـبة الـذكاء والـفـن ليست دائماً إيجابـية العـطاء بالـيـقـين ، وإنما تحـددها الـنـفـس الأمّارة بالسوء بجانب الطيـبة والحـنين...

إعـتـراف : لا يهـمني المتأشـور الولهان ، لأنه يَكـتـب هـراءاً ( شـتائم ! ) دون أن يمس كـلمة من داخـل مقالات الكـلـدان ، فـيلهـمني أكـثر وتـنساب عـنـدي المفـردات متجـمعة في مقالات ، تـتلألأ عـناوينها...

http://saint-adday.com/permalink/7020.html 22  كانون الثاني 2015 لـقـد تـمّ تحـريف ما كـتبته الى المؤتمر الكـلـداني في ميشـﮔان وكـنت بالكاد قـد إنـتخـبت ﭘـطريركا. أنا لم أقـل : لنسأل الباحـثين عـن إسم الكـلـدان ، إنما قـلت : لنـترك...

بقـلم : مايكـل سـيـﭘـي / سـدني  من مواليد ألقـوش سنة 1967 حـيث أنهى الـدراسة الإعـدادية / الفرع العلمي ، دخل معهـد شمعـون الصفا الكهـنوتي  في بغـداد وإرتـسم كاهـناً في 11/1/1991وخـدم في خـورنة ألقـوش ككاهن مساعـد لخـوري البلـدة ...

  كان الموقع الـﭘـطريركي الكـلـداني قـد نـشر تـنـويها بتأريخ 19 تـشرين الأول 2013 يقـول فـيه ( لا يقـبل نشر مقالات منشورة في مواقع أخـرى ) http://saint-adday.com/permalink/5141.html وبعـد حالات كـثيرة مناقـضة لِما نـشرَه رُصِدَت ست...

عـجـبي إنّ رد غـبطته الأخـير يخـلو من لغة التهـديـد والوعـيـد ! بتأريخ 9 كانون الثاني 2015 نـشر غـبطة الـﭘـطريرك ساكـو ردَّه بكـلماته المرتـبكة عـلى إنـتـقادات بعـض الكـُـتاب له … مهـيِّـئاً لـنا فـرصة جـميلة لمتابعة...

  قـبل الخـوض في متن المقال يسرني أن ألـفِـتَ إنـتباه القارىء إلى مقارنة إحـصائية بسيطة ، فـفي رسالة مار دنخا ﭘـطريرك الآثـوريّـين الأخـيرة ذكـر عـبارة أمتـنا الآشورية 9 مرات ولغـتـنا الآشـورية 3 مرات أما...

السفـينة العاشرة المجـمع الـﭬاتيكاني الثاني : إن العـلمانيّـين يلعـبون دوراً فاعلاً في حـياة الكـنيسة ونشاطها لويس ساكـو : لَيْسَ بِوَسْعِ إنْسانٍ مَسْؤولٍ وَشَريفٍ أنْ يَكْـتُمَ كَـلِمَتَهُ لِأنَّ الصَّمْتَ مَوْتٌ لِـلـذاتِ وَلِلآخَـر بقـلم : مايكـل...