نسب صحافيان بريطانيان في مقال إلى فواز أخرس، والد زوجة الرئيس السوري، قوله أنه طلب من صهره بشار الأسد أن يجري إصلاحات ديموقراطية سريعة قبل فوات الأوان. وقال فواز أخرس المقيم في لندن، وفق المقال، إنه “مرعوب” من القمع الوحشي للثورة الذي يقوم به صهره.
ويقر فواز أخرس أنه خائف على سلامة ابنته أسماء (36 سنة) التي تزوجت من بشار الأسد قبل 12 عاما. ويقول فواز أخرس الذي يرفض- وفق المقال- مناقشة الأوضاع السورية بصورة علنية إنه في موقع صعب، بحيث يجد نفسه عالقا بين الولاء وبين الإدانة الدولية الواسعة لممارسات نظام صهره. وفقد فواز الأمل من إمكان أن تعود ابنته مع أولادها الثلاثة الى لندن. ويخشى فواز أخرس، على حياته، حتى في لندن، حيث هاجمت تظاهرة الحديقة الأمامية لمنزله، مما اضطره وزوجته سحر، الى الإنتقال الى منزل سري، خوفا من أن يتعرضا للإنتقام من سوريين يتعرض ذووهم للقتل الوحشي في سورية.
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives