على المرء أن يتفاءل دوماً ويبتعد عن التشاؤم لكي يحظى بحياة مفعمة بالسعادة، فالتشاؤم يؤدي الى اليأس والاكتئاب والخوف، وفي هذا السياق اجري استطلاع حول الشعب الاكثر تشاؤم في العالم! وقد أكد الاستطلاع ان الفرنسيين الذين يعيشون في أحد البلدان الأكثر ثراء هم الأكثر تشاؤماً في العالم، ما يعكس قلقهم إزاء المستقبل وخوفهم من تراجع مكانتهم في الهرمية الاجتماعية.
تفكريش باشي.. وتفاءلي!
الاستطلاع الذي أجرته شركة “بي في أ” بالتعاون مع شركة “غالوب”، ذهب إلى حد التلميح إلى أن الفرنسيين أكثر تشاؤماً من الأفغان والعراقيين.
وقال عالم السياسة دومينيك موازي “هناك نوع من الحزن، وظاهرة اكتئاب مرضي”، وسط الفرنسيين، وأشار إلى أنه يقدر أن الاستطلاع يعكس بعض الواقع.
وقال “الفرنسيون يخافون جداً، ولديهم الانطباع بأن الحاضر أسوأ من الماضي، وبأن المستقبل سيكون أسوأ من الحاضر، وبأن حياة أولادهم أصعب من حياتهم”.
أضاف هذا الخبير الذي ألف كتاباً بعنوان “جيوسياسة العاطفة” “يتصرف الفرنسيون تجاه دولة الرفاه هذه كمراهقين تجاه أهلهم، متمردين من جهة وحمائيين جداً من جهة أخرى”.
تشاؤم الفرنسيين، وهم من كبار مستهلكي مضادات الاكتئاب، ليس بالأمر الجديد. لكن ما يفاقم هذه النزعة هو ارتفاع معدل البطالة والتوتر الاجتماعي السائد، كما أظهرت التعبئة الشديدة ضد إصلاح نظام التقاعد الخريف الماضي.
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives