رغـبتُ في تجـربة ، فـكـتبتُ مقالاً ذا طعـم خاص كي أستخـلص منه بعـض الـنـتائج ، وقـبل نـشره بعـثـت بالإيميل الآتي إلى ستة أصدقاء شهـوداً عـلى غايتي وذلك بتأريخ 28 حـزيران 2015 :
(( عـزيزي فلان … سأقـوم بتجـربة أنـت شـاهـد عـليها ، فإحـتـفـظ بهـذا الإيميل دون أن تبعثه إلى أي شخـص …. سأكـتب رأياً في زواج المثـلـيّـين ــ ليس رأيي ــ .. وقـصة آدم وحـواء ــ ليست رأيي ــ ولكـني أنـسبه إليَّ لغاية في نـفـسي ، كي أرى ماذا سـيـكـون رأي القـراء في موضوع معـيـن حـين يكـتبه كاتب عادي … أو حـين يكـتبه مسؤول كـبـيـر … للعـلم فـقـط )) إنـتهى .
وبعـد ساعات قـليلة ، نـشرتُ مقالي بعـنـوان : رأيي بمناسبة صدور قانـون إباحة زواج المثـلـيـّـين في أميركا ، وبقـصة آدم وحـوّاء : أسـطورية أم نأخـذها بحـذافـيرها ؟
أما بشأن قـصة آدم وحـواء فإن نسبة مَن تـطرق إليها كانت كما يلي : 50% يراها حـقـيقـية و50% يراها أسطورة …… ومما أثار إستغـرابي أن أحـداً لم يوجّه إليّ كلاماً جارحاً أو خـشناً أو مؤنباً بإعـتـباري إبن الكـنيسة فـكـيف أؤيـد الإنحـراف الأخلاقي ! …..وفي الحـقـيقة وكما ذكـرتُ ، فإن الرأي الـذي طرحـته عـن كلا الموضوعَـين ليس رأيي ، وإنما هـو رأي موثـق لمرجع كـنسي أعـلى يخـصنا جـداً …
والآن بعـد أن إتـضحـت الصورة أكـثر ، هـل يمكـنـكم أن تعـيـدوا الكـرّة وتـدلـوا بآرائكم في موضوع المثـليّـين وقـصة آدم وحـواء ؟ ثم سأعـلن مَن يكـون صاحـب الرأي الـذي كـتبته ، مع الشكـر للجـميع .
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives