لم تتوقع العجوز آن مارغريت توماسين أن تخترق أحجار نيزكية سقف منزلها وسط العاصمة النرويجية أوسلو أمس الأول، ولم تحدث الأحجار أضراراً مادية جسيمة. ويستقبل كوكب الأرض سنوياً عشرة أطنان من الأحجار النيزكية بعضها يهبط إلى قاع المحيطات والبحار، والبعض الآخر يستقر في الصحارى، ليكون مرجعاً ليس فقط للباحثين، بل أيضا لهواة جمع الأحجار النيزكية، الذين انشأوا سوقاً خاصاً بهم على مواقع الانترنت لبيع تلك الأحجار.
والأحجار النيزكية هي بقايا نيازك تتفتت لدى ارتطامها بسطح كوكب آخر في الفضاء الخارجي، لذا فإنها تكتسب قيمة خاصة، لاسيما لدى العلماء المهتمين بدراسة مكونات الأجرام السماوية بحسب ما نقلت وكالة “رويترز”.
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives