أظهر بحث جديد، أن الكبار في حقبة ما قبل التاريخ، كانوا يشجعون الأطفال من عمر ثلاثة سنوات على الرسم على جدران الكهوف قبل 13000 سنة مضت.
الدراسة لجامعة كامبريدج تلقي ضوءا جديدا على حياة الأطفال والفن القديم الذي حققوه خلال فترة ما قبل التاريخ في مجمع كهوف “روفيغانا،” الفرنسية، المعروفة باسم كهف المائة ماموث.
وفي حين أن الكهوف تشتهر برسومات تصور حيوانات مثل الماموث، والثيران، والخيول، ركز البحث الجديد على الآلاف من الخطوط التي صنعها الناس على طول الجدران الطينية في جميع أنحاء مجمع الكهوف الذي يبلغ طوله نحو خمسة أميال.
واستطاع علماء الآثار في كامبريدج تحديد عمر وجنس الأطفال الذين قاموا برسم أشكال بسيطة معروفة باسم “آثار الأصابع، عن طريق قياس عرض الخطوط الغائرة، وتحديد الأصابع الثلاث الوسطى.
وقال عالم الآثار في جامعة كامبريدج جيس كوني “لقد وجدنا علامات لأطفال تتراوح أعمارهم بين ثلاث وسبع سنوات، وكنا قادرين على تحديد أربعة أطفال عن طريق مطابقة بصماتهم.”
وحقيقة أن علماء الآثار لم يجدوا مكانا واحدا في علامات غائرة تركها الكبار، توحي بأن هناك حدود قليلة بين البالغين والأطفال فيما يتعلق بالأنشطة في ثقافة عصور ما قبل التاريخ، وفقا لكوني.
ولم يقتصر الأمر على جعل تشجيع الكبار للأطفال فنيا، إذ يقول كوني إن حقيقة العثور على علامات غائرة تركها الأطفال على سقوف بعض غرف الكهوف، تعني أن الكبار حفزوهم على ممارسة الفن، ورفعوهم إلى المناطق التي لم يتمكنوا من الوصول إليها.
وأضاف يقول “بعض العلامات الغائرة التي تركها الأطفال كانت مرتفعة على الجدران وعلى السقوف، بحيث يجب أن يكون أحد ما قد حملهم ورفعهم كي يصلوا إلى تلك الأماكن، أو ربما تسلقوا على أكتاف شخص ما.”
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives