تنحصر المنافسة بين رونالدو الذي حقق 4 بطولات محلية وقارية مع مدريد ونوير الفائز بكأس العالم
تتجه الأنظار إلى مدينة زيورخ السويسرية حيث يقام الاثنين حفل رسمي لإعلان الفائز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2014 التي يبدو أن البرتغالي كريستيانو رونالدو الأقرب للفوز بها عن منافسيه الأرجنتيني ليونيل ميسي والحارس الألماني مانويل نوير.
وبالرغم من تألق ميسي، الذي نافس على الجائزة في السبع سنوات الماضية، خلال عام 2014 إلا أن فرصه تبدو ضعيفة للفوز بالجائزة أمام غريميه.
أما عن رونالدو فيعتقد أنه اقترب من الفوز باللقب للمرة الثانية على التوالي على الرغم من أدائه المخيب مع فريق بلاده في كأس العالم 2014 في البرازيل عندما خرج الفريق من الدور الأول.
ولكن رونالدو، 29 عاما، تألق مع ناديه الأسباني ريال مدريد ففاز بدوري أبطال أوروبا وكأس الملك وكأس السوبر الأوروبية وأخيرا بطولة كأس العالم للأندية.
وسجل رونالدو 61 هدفا مع فريقه خلال عام 2014 فقد أحرز 17 هدفا في دوري الأبطال في الموسم الماضي إضافة إلى 26 هدفا في 16 مباراة في الموسم الحالي.
“دعم ريال مدريد”
ويحظى رونالدو بدعم فريقه الذي يرى أنه اللاعب الأجدر بالفوز باللقب هذا العام حتى وصل الأمر إلى أن النادي انتقد رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ميشيل بلاتيني علانية بسبب تصريحاته التي قال فيها إن نوير الألماني يستحق الفوز بالجائزة.
وكان بلاتيني قد قال في نوفمبر / تشرين الثاني الماضي إن نوير سيفوز باللقب بعد أن أحرز منتخب بلاده بطولة كأس العالم.
وردا على تصريحات بلاتيني أعرب ريال مدريد عن ” دهشته لتكرار بلاتيني آرائه الشخصية وتفضيله لنوير “. وقال النادي إن رونالدو ” يستحق ما هو أكبر من الكرة الذهبية”.
“تألق نوير”
ويعد نوير اللاعب الألماني الوحيد الذي نجح في الوصول للترشيحات النهائية للفوز باللقب.
وبسبب تألقه في عام 2014 قد يصبح نوير أول حارس مرمى يفوز بالجائزة منذ أن فاز بها الروسي ليف ياشين عام 1963. كما أنه سيصبح أول لاعب ألماني يفوز بالجائزة منذ أن فاز بها لوثر ماثيوس عام 1990.
وتألق نوير، 28 عاما، مع ناديه بايرن ميونيخ وفاز معه ببطولتين. ثم قاد نوير منتخب بلاده للفوز ببطولة كأس العالم بعد مباراة نهائية مثيرة أمام الأرجنتين امتدت إلى وقت إضافي قبل أن يسجل منتخب ألمانيا هدف الفوز.
ومن ضمن الشخصيات التي دعمت نوير للفوز بالكرة الذهبية، دييغو مارادونا والاوكراني اندريه شيفشينكو ومدرب منتخب المانيا يواكيم لوف الذي قال إن ” أي خيار آخر غير نوير سيكون مخيبا للآمال”.
أما الأرجنتيني ليونيل ميسي صاحب الشهرة الأوسع فلن يشفع له تألقه في عام 2014 وإحرازه 58 هدفا في 66 مباراة خاضها مع ناديه برشلونة ومنتخب بلاده للفوز باللقب.
فقد فشل ميسي في إحراز أي ألقاب مع برشلونة، ولم يرق أداء قائد المنتخب الأرجنتيني إلى مستوى عال يؤهله للحصول على الجائزة رغم وصول الفريق إلى نهائي كأس العالم.
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives