رئيس مصر المعزول: اختطفت قسرا وسأقاضي “الإنقلابيين”
قال الرئيس المصري المعزول محمد مرسي إنه “اختطف قسرا وعلى غير إرادته” في الثاني من يوليو/تموز، أي قبل يوم من إعلان وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي تعيين رئيس المحكمة الدستورية عدلي منصور رئيسا مؤقتا بدلا عنه.
واتهم مرسي، في بيان نقله محامون اجتمعوا معه الثلاثاء بمكان محسبه، وزير الدفاع بالـ”الخيانة”، متعهدا باتخاذ الإجراءات القانونية ضد ما وصفه بـ”الانقلاب”عليه.
وأعرب الرئيس المعزول عن رفضه الاعتراف بالمحكمة التي تنظر في تهم ضده بـ”التحريض على قتل متظاهرين”، مؤكدا أنه لا يزال “الرئيس الشرعي للبلاد”.
وكان الجيش المصري قد أطاح بمرسي في الثالث من يوليو/تموز عقب مظاهرات واسعة معارضة لحكمه.
ويعتبر أنصار الجيش هذه الخطوة استجابة لـ”ثورة” ضد حكم الإخوان المسلمين، التي ينتمي إليها الرئيس المعزول.
لكن أنصار مرسي يرونها “انقلابا عسكريا” على أول رئيس منتخب بعد ثورة 25 يناير/ كانون الثاني.
وأوضح مرسي أنه احتجز أولا بنادي ضباط الحرس الجموري قبل يوم من عزله ثم نقل إلى قاعدة بحرية.
وقال مرسي إنه خلال فترة احتجازه لم يتسن له الاتصال بأفراد أسرته أو المحامين ؛ مشيرا إلى أنه لم يقابل سوى مسؤولة العلاقات الخارجية بالاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون.
ولم تتوافر أي معلومات من قبل عن مكان احتجاز مرسي لقرابة أربعة أشهر قبل ظهوره أمام محكمة الجنايات في الرابع من الشهر الحالي.
إجراءات قانونية
أطاح الجيش المصري بمرسي في الثالث من يوليو/تموز
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives