على هذا الجسر المتهالك المعلق على علو مئات الأمتار والمصمم أساساً لنقل المياه وليس لعبور البشر، يراقب هؤلاء الصغار خطواتهم مخاطرين بحياتهم، بشكل يومي تقريباً، للوصول إلى مدرستهم على الجانب الآخر من النهر الهادر من تحتهم. واختار الصغار هذا الجسر الخشبي ليتجنبوا السير لمسافة تقارب الخمسة كيلومترات إضافية، لو اختاروا الطريق الآمن الذي يربط قريتهم “سورو” بقرية “بليمبونقان” الواقعتان في إقليم جاوه الأندونيسي، خاصة بعد انهيار الجسور الأخرى التي كانت تربط بين القريتين في وقت سابق بسبب الفيضانات.
وقد اعتاد أهل القريتين على مشاهدة هؤلاء الصغار وهم في زيهم المدرسي يسيرون على أقدامهم أو يركبون دراجاتهم بحذر، عابرين الممر الخشبي الضيق الممتد على طول الجسر، كما نقلت “الرياض”. كما ويستخدم البالغون الجسر كذلك في نقل المؤن وما يحتاجونه لحياتهم اليومية، في منطقة تفتقر لأبسط وسائل النقل وتعد من أكثر المناطق المأهولة في العالم اكتظاظاً بالسكان.
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives