يوم الاحد المصادف 10 / 3 / 2019 احتفلت النسوة في نادي بابل الكلداني بعيدهن الاغر في حفلة غداء ممتعة تضمنت فعاليات كثيرة ممتعة منها مسابقة البينكو ومسابقة الهيدفون بالاضافة الى الاغاني الممتعة واشتراك الجميع بالرقص والمرح . كما استمتع الجميع بالطعام والحلويات اللذيذة . الفرحة كانت فرحتين حيث احتفل الجميع بعيد ميلاد العزيزات زينة وماكي وغنوا لهم اغنية الميلاد مع الاماني الحلوة والتهاني القلبية .
وفي نهاية الحفلة خرج الجميع وهم فرحين يحملون معهم ذكريات جميلة ستظل معهم لمدة طويلة حيث عبروا عن ذلك لدى المغادرة وهم يشكرون ادارة النادي على هذا الاهتمام بهم . والبعض تمنى ان يكون عيد المرأة عدة مرات في السنة لنحتفل به بهذه الطريقة الجميلة
ما أجمل الورود حينما تهدى للطرف الآخر في المناسبات والأعياد والأجمل عندما تنثر الورود على رؤوس النساء في عيدهم كل سنه فأنه حدث يستحق الوصف… أن ما يقدمنه النساء للمجتمع لا يحصى ولا يعد من الأعمال والخدمات والمسؤوليات والشعور والأحساس والتعاون والمحبه والطيب والتربيه والسلوك والأخلاق بدءاً من الزوجه للزوج والى اللأولاد والبنات والعائله الواحده ككل ومن ثم التعليم في المدارس والجامعات والأصول التربويه والمتابعه في أنشاء مجتمع متنور ينهض بالمجتمعات الأنسانيه لدرجة الرقي لمواجهة الصعاب والمعوقات التي تواجه كل أنسان في حياته وبمختلف الأتجاهات .. أن المرأه في مجتمعنا .. كنز لا نعرف قيمته إلا عندما نفقده فهي أهم حدث في المجتمع وهي المؤسس الرئيسي للأسره … فمهما نكتب ونصف ما لها من وجود سامي فيما بيننا .. لا يكفي ولا يوفي .. لا اريد أن اطيل .. سوى
الصلاة والدعاء والتغني والشكر والمحبه لهذه المرأه هو أقل تقدير في حقها .. أنها شمعة تحترق لتضئ لأجيالنا الدرب وتحقق مسيرة الحب والوفاء لكل فرد في المجتمع.. وبهذا أتقدم بالتهاني والتبريكات الى كل أم وزوجه وأخت في كل العالم بعيدها الميمون مع أجمل الباقات من الورود تهدى منحنين لها ومعترفين بأفضالها ومقبلين أياديها .. أدامهن الله لنا بخير ومحبه وبركه متواصله أنشاءالله وقدرنا الله أن نجازيههن على خير أعمالهن.
ما أجمل الورود حينما تهدى للطرف الآخر في المناسبات والأعياد والأجمل عندما تنثر الورود على رؤوس النساء في عيدهم كل سنه فأنه حدث يستحق الوصف… أن ما يقدمنه النساء للمجتمع لا يحصى ولا يعد من الأعمال والخدمات والمسؤوليات والشعور والأحساس والتعاون والمحبه والطيب والتربيه والسلوك والأخلاق بدءاً من الزوجه للزوج والى اللأولاد والبنات والعائله الواحده ككل ومن ثم التعليم في المدارس والجامعات والأصول التربويه والمتابعه في أنشاء مجتمع متنور ينهض بالمجتمعات الأنسانيه لدرجة الرقي لمواجهة الصعاب والمعوقات التي تواجه كل أنسان في حياته وبمختلف الأتجاهات .. أن المرأه في مجتمعنا .. كنز لا نعرف قيمته إلا عندما نفقده فهي أهم حدث في المجتمع وهي المؤسس الرئيسي للأسره … فمهما نكتب ونصف ما لها من وجود سامي فيما بيننا .. لا يكفي ولا يوفي .. لا اريد أن اطيل .. سوى
الصلاة والدعاء والتغني والشكر والمحبه لهذه المرأه هو أقل تقدير في حقها .. أنها شمعة تحترق لتضئ لأجيالنا الدرب وتحقق مسيرة الحب والوفاء لكل فرد في المجتمع.. وبهذا أتقدم بالتهاني والتبريكات الى كل أم وزوجه وأخت في كل العالم بعيدها الميمون مع أجمل الباقات من الورود تهدى منحنين لها ومعترفين بأفضالها ومقبلين أياديها .. أدامهن الله لنا بخير ومحبه وبركه متواصله أنشاءالله وقدرنا الله أن نجازيههن على خير أعمالهن.