موضوع يستحق التقييم والتقدير والدراسة الكافية والشاملة. من قبل مفكرينا ومثقفينا وأدبائنا وسياسيينا للأتفاق على قاسم مشترك أصغر وفق البناء الذاتي بعيداً عن المزايدات والأبتكارات والمسميات الفاشلة المفرقة والغير المقبولة بموجب الأسس الموضوعية للعلاقات البناءة ، من خلال أقامة وتحفيز وتسييس العلاقة البناءة مع الحكومات الدولية والأقليمية لخلق مناخ أيجابي بين مكونات شعبنا الأصيل وليس التسمية الهجينية الطائفية المنفردة ، على أساس طائفيتها ونواياها الشريرة القاتلة للتاريخ وللحضارة الأنسانية لشعبنا الأصيل ، بمكوناته الحقيقية دون تهميش أو أقصاء أو تغييب أو الغاء ، كما هو قائم لأكثر من عقدين خلت بمحاربة مكونات شعبنا من الكلدان والسريان في الخفاء الدائم والمتواصل وأخيراً في العلن ، بمراوغاة سياسية قاتلة وهادمة لتطلعات شعبنا الأصيل من الكلدانيين والآشوريين والسريانيين والأرمنيين ، تلك السياسة التي مورست ولا زالت تمارس بفعل المال السياسي المخيف بأستغلال شعبنا الضعيف لظروف قاهرة مالية لازمته ولا زالت تلازمه ، ناهيك عن الأجندات والعلاقات المحلية والأقليمية وحتى الدولية ، بممارسة سياسة لوي الأذرع للقبول بالحال والمحال ، من قبل سياسيين باعوا أنفسهم ولا زالوا يبيعونها بالمزاد العلني هنا وهناك مقابل المال والجاه والسلطة على حساب الملتزميين من السريان والكلدان والأرمن لتصل الأمور الى واقع مر دامي هاجر ومهاجر قسراً لهذا الشعب المكرود من دياره العامرة... أخوتي الكرام : نحن بحاجة الى زرع بذور الخير للجميع ومن اجل الجميع ومن الجميع بعيداً عن المزايدات والأقصاء والألغاء لوجودنا وتسمياتنا التاريخية التي نعتز بها ، لمحاولات يائسة وبائسة بفرض واللقبول بالتسمية السياسية الرعناء المفرقة الهزيلة الذليلة المراوغة والبازخة كالحربة بالضد من تطلعات شعبنا المسالم القابل للزوال ، ولا زالوا هذا القسم من السياسيين والكتاب يلعبون على الوتر الطائفي بالضد من شعبهم الاصيل ، لجني وفرض تسمية واحدة وهي الآشوري عل حساب الكلدان وتاريخهم وحضارتهم وفنونهم وعلومهم وآدابهم ولغتهم وعاداتهم وتقاليدهم ، كما والسريان بالضد من شعورهم وتفكيرهم وتطلعاتهم... نحن بحاجة الى مؤتمر يوحدنا جميعاً على أساس الأسم الواحد والعلم الواحد والنشيد الواحد والشعور الواحد واللغة الواحدة والكيان الواحد والمصير الواحد بشفافية ومصداقية وضمير حي واحد وفق نظام مدني علماني متقدم ومتطور ، يتبنى منهاج وبرنامج ونظام داخلي واحد موحد متفق عليه وموقع من قبل الجميع ضمن وثيقة عمل لنصرة المظلومين من بنات وأبناء شعبنا الواحد الموحد .. نحن بحاجة الى زرع بذور الثقة المتبادلة والتقارب الدائم من الجميع وليس القول بفعل مضاد والطعن بالظهر .
البناء السليم يحتاج الى نكران الذات وتضحية بالمصالح والامتيازات الخاصة لسياسيينا ومثقفينا وأدبائنا وأصحاب الشيمة والشرف بمعناه الواسع ، والعمل الفاعل المنتج لخير المجموع بعيداً عن الأنانية والذاتية والمصالح الخاصة .. وطروحات غريبة عجيبة مثال ((أنا قومي وانت طائفي المكون تابع لقوميتي وأرضي التي هي ملكي تاريخياً وانت نازح عليها حتى وان تملك سندات طابو في ملكيتها))!! طروحات غريبة عجيبة أعزائي لا زالت تدمر شعبنا وواقعنا المرير المريض المدمر القاتل.. تحيتي ومحبتي لجميع الآراء بما فيها المختلفة معي والقاريء الكريم هو صاحب التمييز (في الأختلاف صحة وواجب ، ولا يفسد للود قضية) اخوكم منصور عجمايا
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives