تعريج على تهريج
الدكتور حبيب تومي وحديث عن الشهادة
نزار ملاخا
” خاهه عَمّا كَلذايا “
بعد أن نال زميلنا الأستاذ حبيب تومي شهادة الدكتوراه في العلوم السياسية، نشطت بعض الأقلام المعادية والتي حصل لديها أزمات قلبية حادة جراء هذا التقدم الباهر الذي أحرزه الدكتور حبيب تومي ، كما نال البروفسور عبدالله مرقس رابي حصته من الأقلام الصفراء، وكان أن وصف أحدهم شهادة الدكتور حبيب تومي بالورقية، وهنا أنا من حقي أن أتساءل عن شهادته هو الآخر في اي صنف يضعها، او في اية خانة، هل هي كارتونية؟ ام ورقية؟ هل هي تنكية حديدية أم نحاسية؟ هل هي ماسية أم ذهبية ؟ إن الدكتور حبيب تومي قد جد، وقديماً قيل ” من جد وجد ومن سار على الدرب وصل ” وها قد وصل، ونال شهادة الدكتوراه ويكفينا فخراً انه رئيس إتحادنا، ولم يكن في ما حصل عليه ضد إرادة شعبنا الكلداني الواحد الموحد، يكفينا فخراً بان أطروحته لم تكن لتثبيت تسمية شعبنا بالشعب الكلداني السرياني الآشوري !!! أو شعب السورايي ، والله مهزلة، ولم يقلل هذا الرجل من شأن لغتنا الكلدانية كما أنتم، ولم يستخدم علمه وشهادته في سبيل الطعن بالكنيسة ورجال الدين وشجعان الكلدان كما أنتم، أما إذا زاحمكم الدكتور حبيب تومي في يومٍ ما وأستخدم شهادته لكي يحضى بوظيفة كانت مخصصة لكم أو مقعد في البرلمان كان قد خصص لأحد من بطانتكم، حينذاك سنقول للكتور حبيب قف وسيكون لكل حادث حديث .
أنتم الذي لم يسلم من أذاكم وشروركم أقرب الأصدقاء إليكم، ها هو البوفسور الدكتور عبدالله مرقس رابي هو الآخر ناله شيئ جراء صداقته معكم، هذا الرجل قمة في الأخلاق والعلم، يكفي أنه أستطاع الحفاظ على ترابط أسرته وتماسك عائلته في وقت الضياع هذا، في وقت فقدت اشباه الرجال مواقفها الرجولية وراحت تبحث عن كل ما يسئ للبشرية والعالم والصداقة، تبحث عن الإساءة لا بل تشتريها بالأموال، وها قد فعلوا، نراهم يتلاهثون ، يتصلون، يبحثون، عن هذه الجامعة أو تلك، عن هذه الشهادة أو تلك، وتناسوا آلاف الشهادات المزورة في العراق، العراق الذي ينتمون إليه، الدكتور البروفسور عبدالله مرقس رابي له من البنات ثلاث ولكل واحدة منهن شهادة دكتوراه في تخصص يختلف، فمنهن من نالت الدكتوراه في الصيدلة وأخرى في الكيمياء وغيرها، وإن اراد أحد من هذه الأقلام الصفراء فإن بإمكانه التأكد من الجامعات التي منحت هذه الشهادات، فلم يكن البروفسور عبدالله هو المشرف على رسالة الدكتوراه، أما قد شحذ الأستاذ ليون برخو سكينه على البروفسور عبدالله رابي ومن ثم يقول بأنه كان صديقه أيام الجامعة، فليس لي إلا أن أقول هنيئا للبروفسور عبدالله رابي بهكذا صديق، واقول للصديق، إن كان البروفسور عبدالله رابي صديقك هكذا تعاملت معه ، فليساعدنا الله نحن الغرباء عنك كيف وماذا سيكون مصيرنا لو وقعنا تحت سكينك لا قدّر الله.ويبدو أنك ومن معك قد كرستم أنفسكم للبحث في كل ما يسئ للبشر تحت ذريعة كشف الحقائق، ألا تعتقد معي بأنه يلزم عليك قبل أن ترى القذى في عين أخيك أن ترى المد الذي في عينك ؟ لم يرد عليك أحد من زملائنا بما يسئ، البروفسور عبدالله رابي ترفع عن الرد، لسمو أخلاقه وإحترامه شرف المهنة، رافضاً أن يكون الجدال الفارغ على الأنترنت، وأنا أقول عن الدكتور حبيب تومي بأنه لا تتوقع في يومٍ ما أن يقدم شهادته إلى مركز إعلامي تابع كبناية لجامعة ما ليلقي فيها محاضرة يتيمة شهرياً ويدعي أنه أستاذ في جامعة، أو أن يكتب عنوانه في مقالاته/ جامعة كذا وكذا لتمويه الناس وخداعهم. فالدكتور حبيب تومي أرفع وارقى من أن يقابل الشر بالشر والشتيمة بالشتيمة، وهو يترفع حتى عن البحث أو يبتعد كلياً عن كل ما هو مؤذي ومسئ، هذه هي نماذج إتحادنا ايها الذين شحذتم اقلامكم الصفراء لتبثوا من خلالها السموم للطعن والتشويه والتقليل من الفعل والجهد المبذول
وهذه هي ليست المرة الأولى التي يبحث فيها السيد ليون عن كل ما من شأنه التقليل من مكانة رجال الكلدان الشجعان، وحضوره ليس بدافع المشاركة والمحبة بقدر ما يكون بدافع الحقد والبحث عن كل ما يعتقده إساءة، اذكر عند إنعقاد مؤتمر النهضة الكلدانية في السويد وفي إحدى المدن السويدية كان السيد ليون حاضراً وعندما أنهى الجمع المبارك من إلقاء كلماته وجّه الأب نوئيل سؤال للسيد ليون إن كان لديه إستفسار أو كلمة أو تعقيب فأجاب بالنفي ( وكنتُ أنا حاضراً ذلك اللقاء ) ولكن بعد عدة ايام لم يسلم أحد من قلمه الأصفر ومن أذاه، انا اقول يا سيد ليون يكفينا فخراً أن الشعب الكلداني الذي حضر اللقاء كان فرحاً بقدوم ضيوفهم من كل بقاع الأرض وخاصة وفد أمريكا وعلى رأسهم سيادة المطران الجليل مار سرهد يوسب جمو الجزيل الإحترام، ويكفي أن الصغار والكبار تغنوا بحب الكلدان ولغتنا الكلدانية الجميلة من خلال القصائد الجميلة التي أُلقيت بالمناسبة، يكفينا فخراً أن أهالي المدينة من الكلدان وإخوتهم قد هيئوا عشاء المحبة، وتناول الجميع العشاء بمحبة وفرح وسرور وحبور، كان الجميع جزلاً فرحاً عداك يا سيد ليون، أتذكر قول الشاعر إيليا أبو ماضي في قصيدته : ــ
أنتم الذي لم يسلم من أذاكم وشروركم أقرب الأصدقاء إليكم، ها هو البوفسور الدكتور عبدالله مرقس رابي هو الآخر ناله شيئ جراء صداقته معكم، هذا الرجل قمة في الأخلاق والعلم، يكفي أنه أستطاع الحفاظ على ترابط أسرته وتماسك عائلته في وقت الضياع هذا، في وقت فقدت اشباه الرجال مواقفها الرجولية وراحت تبحث عن كل ما يسئ للبشرية والعالم والصداقة، تبحث عن الإساءة لا بل تشتريها بالأموال، وها قد فعلوا، نراهم يتلاهثون ، يتصلون، يبحثون، عن هذه الجامعة أو تلك، عن هذه الشهادة أو تلك، وتناسوا آلاف الشهادات المزورة في العراق، العراق الذي ينتمون إليه، الدكتور البروفسور عبدالله مرقس رابي له من البنات ثلاث ولكل واحدة منهن شهادة دكتوراه في تخصص يختلف، فمنهن من نالت الدكتوراه في الصيدلة وأخرى في الكيمياء وغيرها، وإن اراد أحد من هذه الأقلام الصفراء فإن بإمكانه التأكد من الجامعات التي منحت هذه الشهادات، فلم يكن البروفسور عبدالله هو المشرف على رسالة الدكتوراه، أما قد شحذ الأستاذ ليون برخو سكينه على البروفسور عبدالله رابي ومن ثم يقول بأنه كان صديقه أيام الجامعة، فليس لي إلا أن أقول هنيئا للبروفسور عبدالله رابي بهكذا صديق، واقول للصديق، إن كان البروفسور عبدالله رابي صديقك هكذا تعاملت معه ، فليساعدنا الله نحن الغرباء عنك كيف وماذا سيكون مصيرنا لو وقعنا تحت سكينك لا قدّر الله.ويبدو أنك ومن معك قد كرستم أنفسكم للبحث في كل ما يسئ للبشر تحت ذريعة كشف الحقائق، ألا تعتقد معي بأنه يلزم عليك قبل أن ترى القذى في عين أخيك أن ترى المد الذي في عينك ؟ لم يرد عليك أحد من زملائنا بما يسئ، البروفسور عبدالله رابي ترفع عن الرد، لسمو أخلاقه وإحترامه شرف المهنة، رافضاً أن يكون الجدال الفارغ على الأنترنت، وأنا أقول عن الدكتور حبيب تومي بأنه لا تتوقع في يومٍ ما أن يقدم شهادته إلى مركز إعلامي تابع كبناية لجامعة ما ليلقي فيها محاضرة يتيمة شهرياً ويدعي أنه أستاذ في جامعة، أو أن يكتب عنوانه في مقالاته/ جامعة كذا وكذا لتمويه الناس وخداعهم. فالدكتور حبيب تومي أرفع وارقى من أن يقابل الشر بالشر والشتيمة بالشتيمة، وهو يترفع حتى عن البحث أو يبتعد كلياً عن كل ما هو مؤذي ومسئ، هذه هي نماذج إتحادنا ايها الذين شحذتم اقلامكم الصفراء لتبثوا من خلالها السموم للطعن والتشويه والتقليل من الفعل والجهد المبذول
وهذه هي ليست المرة الأولى التي يبحث فيها السيد ليون عن كل ما من شأنه التقليل من مكانة رجال الكلدان الشجعان، وحضوره ليس بدافع المشاركة والمحبة بقدر ما يكون بدافع الحقد والبحث عن كل ما يعتقده إساءة، اذكر عند إنعقاد مؤتمر النهضة الكلدانية في السويد وفي إحدى المدن السويدية كان السيد ليون حاضراً وعندما أنهى الجمع المبارك من إلقاء كلماته وجّه الأب نوئيل سؤال للسيد ليون إن كان لديه إستفسار أو كلمة أو تعقيب فأجاب بالنفي ( وكنتُ أنا حاضراً ذلك اللقاء ) ولكن بعد عدة ايام لم يسلم أحد من قلمه الأصفر ومن أذاه، انا اقول يا سيد ليون يكفينا فخراً أن الشعب الكلداني الذي حضر اللقاء كان فرحاً بقدوم ضيوفهم من كل بقاع الأرض وخاصة وفد أمريكا وعلى رأسهم سيادة المطران الجليل مار سرهد يوسب جمو الجزيل الإحترام، ويكفي أن الصغار والكبار تغنوا بحب الكلدان ولغتنا الكلدانية الجميلة من خلال القصائد الجميلة التي أُلقيت بالمناسبة، يكفينا فخراً أن أهالي المدينة من الكلدان وإخوتهم قد هيئوا عشاء المحبة، وتناول الجميع العشاء بمحبة وفرح وسرور وحبور، كان الجميع جزلاً فرحاً عداك يا سيد ليون، أتذكر قول الشاعر إيليا أبو ماضي في قصيدته : ــ
قال السماء كئيبة ! وتجهما —– قلت: ابتسم يكفي التجهم في السما !
قال: الصبا ولى! فقلت له: ابتــسم — لن يرجع الأسف الصبا المتصرما !!
قال: الــتجارة في صراع هائل — مثل المسافر كاد يقتله الـــظما
أو غادة مسلولة محــتاجة — لدم ، و تنفثـ كلما لهثت دما !
قلت: ابتسم ما أنت جالب دائها — وشفائها, فإذا ابتسمت فربما
قال: الليالي جرعتني علقما — قلت: ابتسم و لئن جرعت العلقما
فلعل غيرك إن رآك مرنما — قلت: ابتسم و لئن جرعت العلقما
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives