إذن اللغة الكلدانية تنقسم إلى لهجات منها الفصحى ومنها الدارج أو العامية ولهجة بابل حسبما ورد في نفس المصدر ، ومنها لهجة بابل كما سيأتي ذكرها .
” وترك لنا مار يوسف الثاني تآليف كثيرة في الآرامية الفصيحة، إلا أن أكثرها ترجمها من العربية إلى الكلدانية ، منها كتاب فرح الصدّيقين ” المصدر السابق 238
” كما شهد البارعون في اللغة الكلدانية وإنه عاش في أثناء هذه الأضطهادات ” المصدر السابق ص 258
يقول المطران يوسف بابانا : ــ
” وجهلاً من أهالي بغداد أو تعمداً من بعضهم سموا كل المتكلمين باللغة الكلدانية الدارجة – تلكيفياً – …………فجعل كل المتكلمين بالكلدانية الدارجة يدعون تلكيف ” القوش عبر التاريخ / المطران يوسف بابانا / ص 40
” يتكلم أهالي ألقوش اللغة الكلدانية الدارجة ” المصدر السابق ص 43
والدارجة هي ” لهجة السورث ” لأن للكلدانية عدة لهجات .
” وأما اللغة الكلدانية الدارجة المستعملة الآن فهي نفس اللغة الآشورية الكلدانية المستعملة قبل المسيح وفي زمانه “المصدر السابق ص 43 السطر 7 و 8
” أما بقية الأناجيل فقد ترجمت إلى الكلدانية في القرن الأول للكنيسة ” المصدر السابق ص 44 السطر الأول . وكانت اللغة الطقسية المستعملة عند الملكيين المعروفين بالروم حتى القرن السابع عشر والثامن عشر اللغة الكلدانية لهجة بابل ” المصدر السابق السطر الخامس
وتسمى اللغة الدارجة ” سورث ” .
” والآن نرى كتابة بالكلدانية على الجدار المقابل الخورس للصلاة ” المصدر السابق ص 114
” سهدونا كلمة كلدانية ” المصدر السابق ص 120
” كان المبشر يقول : أن كل كتاب قديم ومكتوب بالكلدانية … ” المصدر السابق ص 137
” كان جدي لأبي في الموصل يملك مكتبة لا بأس بها من الكتب الكلدانية القديمة تاريخية ولغوية ” المصدر السابق ص 137
” بطريقتهم هذه قضوا على كتبنا التاريخية والدينية وهم يجهلون قراءة اللغة الكلدانية ” ص 138
لو لم تكن الكلدانية لغة ، أي لو أنها كانت لهجة لما قال المطران بابانا أنهم يجهلون قراءتها ، فاللهجة لا يمكن كتابتها ، وإن كتبت فقد تحولت إلى لغة .
” كان في ألقوش دائماً مدارس كنسية ، يتعلم فيها الأولاد الصغار اللغة الكلدانية والخط ” المصدر السابق ص 139
” وكانت دروسهم في بادئ الأمر تقتصر على الصرف والنحو والخط وكلها بالكلدانية ” ص 139
” وكان متضلعاً بأدب اللغة الكلدانية ” المصدر السابق ص 142
” له قصائد كثيرة مبعثرة ، لو جمعت لأصبحت ديواناً نفيساً في حقل الشعر الكلداني ” ص 143
” وخلال مدة قصيرة نبغ باللغة الكلدانية والعربية والمنطق ” المصدر السابق ص 171
” 2- ترجم كتاب هداية الكاهن من العربية إلى الكلدانية ” المصدر السابق ص 172
” وعند وجوده هناك ( القس أوراها شكوانا) طلب إليه أن يعلم اللغة الكلدانية في تلك الكلية ( كلية الأنكليكان) مع الخط الكلداني في كلا الحرفين ” المصدر السابق …………… والقس أوراها شكوانا غني عن الوصف بخصوص خطه الكلداني الجميل …………… وكان للقس إيليا خط جميل أشتهر فيه ، علم اللغة الكلدانية في أرادن …………. رسم كاهناً سنة 1895 على يد مار عبديشوع خياط البطريرك وكان يتقن اللغة الكلدانية ، ويجيدها إجادة تامة ، وكذلك العربية والكردية ” المصدر السابق ص 177
في مقالة للسيد حبيب تومي بعنوان ” هويتنا الكلدانية الأصيلة لماذا التنكر لها ” المنشورة في موقع عينكاوة عام 2005 جاء فيها ما يلي : ـــ
” في مجلة قالا سريايا –الصوت السرياني- ع 19و20 سنة 1978 – 1979 مقال قيّم بعنوان – تاريخ التعليم في ألقوش – وهوبقلم الأستاذ نوئيل قيّا بلو والأستاذ المرحوم إيليا عيسى سكماني ، وما أسترعى أنتباهي في هذا المقال ن هو أستعماله لمفردة الكلدانية للتعبير عن لغتنا ، والسورث عن لهجتنا ، ولقد استطعت في هذا المقال أن أحصي في 20 صفحة من هذا المقال أستخدام 80 مرة لمفردة الكلدانية [ اللغة الكلدانية ، اتلشعر الكلداني ، الطقس الكلداني ، الخط الكلداني ، مخطوطة كلدانية ، قواعد اللغة الكلدانية ]
يقول القس بطرس نصري الكلداني : ــ ” طالع رسالة يابالاها وتوما ويعقوب ودنحا اساقفة ملبار سنة 405 في الكلدانية مع ترجمتها اللاتينية ” . ذخيرة الأذهان / 2 ص 88
” من الكتب المخطوطة في ملبار بحروف كلدانية أكثرها تدور على الطقس ” المصدر السابق ص 97
يقول الدكتور جواد علي في كتابه ” المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام 1 / 607 – 619 : ـــ &n bsp; ” وقد صالح أهل يثرب الملك نبونيد ودخلوا في طاعته سلماً …… ولكن خطته لم تنجح ومات مشروعه مع عودته إلى بابل ، غير أن أكثر المستوطنين الجدد بقوا في المنطقة وأمتزجوا مع أهلها ، ويستدل الدكتور جواد علي على ذلك بوجود بعض الأفاظ الكلدانية في لغة أهل يثرب والمناطق الأخرى “
قاموس الكتاب المقدس / شرح كلمة الآرامية : ــ
” إحدى اللغات السامية الشمالية ، وتسمى أحياناً الكلدانية ، لأن الكلمات التي نطق بها الكلدانيون المذكورون في سفر دانيال 2 : 4 كانت بهذه اللغة ، ولكن العلماء يتجهون اليوم إلى الرأي القائل بأن لغة الكلدانيين القومية لم تكن الآرامية بل كانت الأكدية ” .
الكلدانية والآرامية لغة واحدة
قال أحد الكتّاب : ــ إن اللغة التي تكلم بها السيد المسيح هي الآرامية ، بعضهم يسميها أيضاً الكلدانية ، وسميت العبرانية لأنها كانت لغة العبرانيين ، إن كل اللذين الّفوا الكتب في فلسطين في ذلك الوقت كتبوا باللغة السريانية التي بسبب كتاباتها بالخط البابلي المربع يسمونها الأفرنج الكلدانية ” اللمعة الشهية في نحو اللغة السريانية / مار أقليمس يوسف داود .
يقول المطران أدي شير : ـــ
” ولكن لغة الكلدان والآثوريين أنتشرت إنتشاراً عجيباً ، وعاشت مدة طويلة في البلاد التي كانوا قد أستولوا عليها ……. أما لغة العامة فكانت الكلدانية أو الآرامية ” أدي شير/ كلدو و آثور/ الكتاب الخامس/ الفصل الثاني م ص 159 السطر الثامن “
نفس المصدر وفي ص 160 السطر الثامن أيضاً نقرأ : ــ
” فإننا نرى اللغة الكلدانية الآرامية مكتوبة على مصكوكات آسيا الصغرى ، ونجدها مسطّرة على البردي وعلى الأحجار في مصر “
” لكن منذ الجيل السابع فصاعداً بدأت اللغة العربية تقرض شيئاً فشيئاً اللغة الكلدانية ، حتى أستولت عليها بالتمام وأبطلتها في الجيل الخامس عشر للميلاد ” المصدر السابق ص 161 السطر الثاني .
والله لم افهم شيئا من المقال. اهي لغة كلدانية ام ارامية ام سريانية؟ اجزم بان كاتب المقال يعرف الاجابة عن هذا السؤال. سيد ملاخا. بدل ان تعد و تحصي كم مرة وردت كلمة كلداني في كتب بعض المؤلفين العراقيين من هنا و هناك لماذا لا تدخل الى موقع جامعة هارفارد قسم دراسات الشرق القريب و ترى كم مادة لديهم عن تدريس اللغة الارامية و الخط المسماري للاسيريان او السريان (لا يمهم كيف تكتبها بالعربية) و كم دكتور محاضر لديهم متخصص في السريانولوجي و قارن ذلك العدد بكم مرة ورد ذكر الكلدان فيها. لاسهل الجواب عليك. لم يرد ذكر الكلدان و لا مرة في قائمة المواد او قائمة التخصصات. كل هذا طبعا اذا كنت تعتبر هذا الصرح العملاق الذي لم يوجد مثيل له في لتاريخ و المسمى بهارفارد مرجعا موثقا. كامل الاحترام و الايقار لابناء عمي الكلدان.
والله لم افهم شيئا من المقال. اهي لغة كلدانية ام ارامية ام سريانية؟ اجزم بان كاتب المقال يعرف الاجابة عن هذا السؤال. سيد ملاخا. بدل ان تعد و تحصي كم مرة وردت كلمة كلداني في كتب بعض المؤلفين العراقيين من هنا و هناك لماذا لا تدخل الى موقع جامعة هارفارد قسم دراسات الشرق القريب و ترى كم مادة لديهم عن تدريس اللغة الارامية و الخط المسماري للاسيريان او السريان (لا يمهم كيف تكتبها بالعربية) و كم دكتور محاضر لديهم متخصص في السريانولوجي و قارن ذلك العدد بكم مرة ورد ذكر الكلدان فيها. لاسهل الجواب عليك. لم يرد ذكر الكلدان و لا مرة في قائمة المواد او قائمة التخصصات. كل هذا طبعا اذا كنت تعتبر هذا الصرح العملاق الذي لم يوجد مثيل له في لتاريخ و المسمى بهارفارد مرجعا موثقا. كامل الاحترام و الايقار لابناء عمي الكلدان.