الفاتيكان : كفن تورينو.. أصلي لف فيه جسد المسيح بعد صلبه
تاريخ النشر 02/01/2012 11:21 PM
بغداد – بابنيوز – وكالات:
قال الفاتيكان ان العلم لا يستطيع تفسير “كفن تورينو”، مؤيداً ما يتردد عن انه بالفعل قطعة القماش التي لف فيها جسد المسيح بعد صلبه.
وذكرت صحيفة الفاتيكان الرسمية “لوبسرفاتوري رومانو”ان بحثاً أجراه علماء إيطاليون يشير إلى ان الكفن، الذي يعتقد الكثيرون انه يحمل آثار جسم يسوع بعد صلبه، لا يمكن أن يكون مزيفاً وقد يكون بالفعل قطعة القماش التي استخدمت لدفن المسيح.
يشار إلى ان الكفن موجود في كاتدرائية تورينو، وعليه آثار رجل مصلوب توجد في يديه ورجليه جروح.
وأكدت الصحيفة ان الفاتيكان صادق على ما توصل إليه فريق خبراء من الوكالة الوطنية الإيطالية للتكنولوجيا الجديدة والطاقة، بعد 5 سنوات من الاختبارات على الكفن استخدموا خلالها الليزر، وهو انه لا يمكن للتقنيات العلمية الجديدة أن تختلق صورة رجل ملتح وجسم مصلوب على القماش.
وقال المونسنيور جوسيبيه غيبيرتي رئيس لجنة تورين المسؤولة عن الكفن “لا بد من تقدير ما توصل إليه العلماء في بحثهم، فهذا شيء نادر يضفي على الموضوع مزيداً من الجدية”.
يشار إلى ان الكفن يحمل آثاراً خفيفة من وجه وظهر رجل طويل ملتحٍ وتبدو آثار الدم من الجراح في قدميه وخاصرته ومعصميه.
ولا يعرف ما إذا كان الكفن مقدساً كما يعتقد البعض أو مزيفاً وسوف يظل هذا الأمر أحد الأسرار التي قد لا تجد حلاً، كما لا يعرف الخبراء الطريقة التي رسمت بها الصورة على الكفن.
وأجرى علماء من أكسفورد وزيوريخ وتكسون وأريزونا فحص الكربون المشع على الكفن في عام 1988 بعد تسليمهم عينات منه فتبين أن تاريخه يعود إلى ما بين عام 1260 و 1390 ما يعني بحسب خبراء بأن عملية تزييف بارعة تقف خلف الأمر تعود إلى القرون الوسطى.
وسلم دوق سافوي “الكفن” إلى رئيس أساقفة تورينو في عام 1578 وهو لم يزل هناك منذ ذلك الوقت.
وتنقل الكفن كثيراً قبل أن يتم إحضاره إلى فرنسا في القرن الرابع عشر حيث احتفظت به راهبات فرنسيات لكن النيران ألحقت به الضرر في العام 1532 وحاولت الراهبات إصلاحه طوال سنتين قبل منحه إلى أسقف تورينو في العام 1578 وهو موجود في كاتدرائيتها منذ ذلك الحين.
ووضع الكفن حتى العام 2000 في تابوت من الفضة قبل أن يقرر الخبراء وضعه في صندوق شفاف مليء بغاز عديم اللون.
ولم يعرض ” الكفن” إلا خمس مرات خلال السنوات المائة الماضية.
وذكرت صحيفة الفاتيكان الرسمية “لوبسرفاتوري رومانو”ان بحثاً أجراه علماء إيطاليون يشير إلى ان الكفن، الذي يعتقد الكثيرون انه يحمل آثار جسم يسوع بعد صلبه، لا يمكن أن يكون مزيفاً وقد يكون بالفعل قطعة القماش التي استخدمت لدفن المسيح.
يشار إلى ان الكفن موجود في كاتدرائية تورينو، وعليه آثار رجل مصلوب توجد في يديه ورجليه جروح.
وأكدت الصحيفة ان الفاتيكان صادق على ما توصل إليه فريق خبراء من الوكالة الوطنية الإيطالية للتكنولوجيا الجديدة والطاقة، بعد 5 سنوات من الاختبارات على الكفن استخدموا خلالها الليزر، وهو انه لا يمكن للتقنيات العلمية الجديدة أن تختلق صورة رجل ملتح وجسم مصلوب على القماش.
وقال المونسنيور جوسيبيه غيبيرتي رئيس لجنة تورين المسؤولة عن الكفن “لا بد من تقدير ما توصل إليه العلماء في بحثهم، فهذا شيء نادر يضفي على الموضوع مزيداً من الجدية”.
يشار إلى ان الكفن يحمل آثاراً خفيفة من وجه وظهر رجل طويل ملتحٍ وتبدو آثار الدم من الجراح في قدميه وخاصرته ومعصميه.
ولا يعرف ما إذا كان الكفن مقدساً كما يعتقد البعض أو مزيفاً وسوف يظل هذا الأمر أحد الأسرار التي قد لا تجد حلاً، كما لا يعرف الخبراء الطريقة التي رسمت بها الصورة على الكفن.
وأجرى علماء من أكسفورد وزيوريخ وتكسون وأريزونا فحص الكربون المشع على الكفن في عام 1988 بعد تسليمهم عينات منه فتبين أن تاريخه يعود إلى ما بين عام 1260 و 1390 ما يعني بحسب خبراء بأن عملية تزييف بارعة تقف خلف الأمر تعود إلى القرون الوسطى.
وسلم دوق سافوي “الكفن” إلى رئيس أساقفة تورينو في عام 1578 وهو لم يزل هناك منذ ذلك الوقت.
وتنقل الكفن كثيراً قبل أن يتم إحضاره إلى فرنسا في القرن الرابع عشر حيث احتفظت به راهبات فرنسيات لكن النيران ألحقت به الضرر في العام 1532 وحاولت الراهبات إصلاحه طوال سنتين قبل منحه إلى أسقف تورينو في العام 1578 وهو موجود في كاتدرائيتها منذ ذلك الحين.
ووضع الكفن حتى العام 2000 في تابوت من الفضة قبل أن يقرر الخبراء وضعه في صندوق شفاف مليء بغاز عديم اللون.
ولم يعرض ” الكفن” إلا خمس مرات خلال السنوات المائة الماضية.
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives