ردًا على المقالة التي كتبها السيد ليون برخو على موقع عينكاوة بتأريخ 18 حزيران 2013، بعنوان: “هل قلب المطران إبراهيم إبراهيم الطاولة على رأس السينودس الكلداني ومقرراته؟”،
أصدرت البطريركية الكلدانية ما يلي:
ليست المرّة الاولى التي فيها يتجاوز الشماس برخو حدود اللياقة والاحترام في انتقاداته للكنيسة الكلدانية والكاثوليكية. وخاصّةً في مقاله الاخير المنشور على موقع عينكاوة بعنوان: “هل قلب المطران إبراهيم إبراهيم الطاولة على رأس السينودس الكلداني ومقرراته؟”.
إن سيادة المطران ابراهيم لم يقلب الطاولة على السينودس الكلداني، انما الشماس برخو هو من يريد ان يقلب الطاولة، ولكن هيهات. كان السينودس الكلداني مفصليًا بكل معنى الكلمة، والآباء المشاركون ناقشوا المواضيع المدرجة في جدول الاعمال بجدية وعمق، وكانت مشاركة سيادة المطران ابراهيم متميزة.
الشماس برخو يقرأ التاريخ خارج سياقه الزمنكاني، وكأن الاحداث تحصل اليوم وليس قبل قرنين أو أكثر، وبحسب عقلية اليوم وثقافته. وهذا يعد علميًا مفارقة.
تريد البطريركية الكلدانية ان تؤكد انها كنيسة في شركة تامة ومطلقة مع الكرسي الرسولي، وهي مدينة له في مجالات عديدة وتجدد اليوم ولاءها له، وهذا لا يتنافى مع خصوصيتها.
وان الشماس برخو، كما يعرف الكل، مدين للكنيسة الكلدانية الكاثوليكية في جزء مهم من تنشئته، واليوم ينكر علنًا هذا الجميل.
لذا تدعوه البطريركية كإجراءٍ أولي إلى التوقف عن الطعن بالكنيسة الكلدانية وبالكرسي الرسولي وإلى الالتزام بالاحترام الكامل تجاهها إن هو أراد الاستمرار فيها. وعليه الاعتذار عن اسلوبه الهجومي وعن ازدرائه وتهكمه. وبخلاف ذلك ستُنفذ بحقه عدة قوانين تعالج بقوة كذا تصرفات غير مسؤولة. قانون 1437 و1446 و1447 الخ.
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives