دعا البابا بنديكتوس السادس عشر الأحد، إلى وضع حد للعنف في ليبيا وسوريا، مناشدا “المؤمنين،” والمنظمات الدولية للمساعدة على إنهاء إراقة الدماء.
وقال البابا، وهو أعلى سلطة دينية كاثوليكية: “أجدد ندائي الملح إلى السلطات السورية والأهالي من أجل إعادة الهدوء والعيش بسلام في أقرب وقت ممكن.”
وأضاف البابا أنه يدعو سوريا أيضا إلى “رد مناسب للتطلعات المشروعة للمواطنين، واحترام كرامتهم لصالح الاستقرار في المنطقة،” وفقا لترجمة شبكة CNN عن النص الأصلي.
ومضى يقول إنه يتابع “بقلق كبير تزايد حدة العنف في سوريا، والتي أثرت على العديد من الضحايا وأدت إلى معاناة خطيرة.. وأدعو المؤمنين من الكاثوليك إلى الصلاة حتى يتسنى لجهود المصالحة أن تنتصر على الانقسامات والحقد.”
وفي الشأن الليبي، قال بابا الفاتيكان: “وأفكر أيضا بليبيا، حيث قوة العسكر لم تحل أي شيء.. إنني أدعو المنظمات الدولية والمسؤولين سياسيا وعسكريا لاستئناف البحث عن خطة سلام لهذا البلد، من خلال المفاوضات والحوار البناء.”
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives