البشير متى يذكر في انجليه ان ابراهيم هو أباً ليسوع في الاصحاح 1 / 1 – 2
( كتاب ميلاد يسوع المسيح أبن داود ابن ابراهيم وأبراهيم ولد أسحق وأسحق ولد يعقوب ويعقوب ولد يهوذا واخوته )
متى 1 / 17 يذكر عدد الاجيال من ابراهيم الى سبي بابل ويكتب ( فجميع الاجيال من ابراهيم الى داود اربعة عشر جيلا و من داود الى سبي بابل اربعة عشر جيلا و من سبي بابل الى المسيح اربعة عشر جيلا )
يوحنا بن زكريا يوبخ اليهود من ان الله قادر من الحجارة ان يقيم ابناء لابراهيم . متى 3 / 9
( ولا تفتكروا ان تقولوا في انفسكم لنا ابراهيم ابا لاني اقول لكم ان الله قادر ان يقيم من هذه الحجارة اولادا لابراهيم )
الله هو اله احياء وليس اله اموات لما كلم الله موسى في العليقة قائلاً له ( و اما من جهة الاموات انهم يقومون افما قراتم في كتاب موسى في امر العليقة كيف كلمه الله قائلا انا اله ابراهيم و اله اسحق و اله يعقوب ) مرقس 12 / 26
يسوع يقول لليهود من انه سوف ياتون كثيرين من يؤمنون ببشارته من الجهات الاربعة ويجلسون مع ابراهيم واسحق ويعقوب في الملكوت السماوي كما ورد في متى 8 / 11
( واقول لكم ان كثيرين سياتون من المشارق والمغارب ويتكئون مع ابراهيم واسحق ويعقوب في ملكوت السماوات )
( واما المواعيد فقيلت في ابراهيم و في نسله لا يقول وفي الانسال كانه عن كثيرين بل كانه عن واحد وفي نسلك الذي هو المسيح ) غلاطية 3 / 16
( كما امن ابراهيم بالله فحسب له برا )
ابراهيم صار أباً لكل المسيحيين الذين أمنوا بيسوع المسيح كما قال لنا الرسول بولس في رسالته الى غلاطية 3 / 29
( فان كنتم للمسيح فانتم اذا نسل ابراهيم و حسب الموعد ورثة ) وكذلك في رسالة رومة 4 / 11
( واخذ علامة الختان ختما لبر الايمان الذي كان في الغرلة ليكون ابا لجميع الذين يؤمنون وهم في الغرلة كي يحسب لهم ايضا البر ) ابراهيم صار أباً للذين يؤمنون وهم غير مختونين .
ابراهيم أخذ وحصل من الله على عدة وعود وبركات متنوعة ذكرت في العهد الجديد .
عن وعد الله لابراهيم ورد في رومة 4 / 13
( فانه ليس بالناموس كان الوعد لابراهيم او لنسله ان يكون وارثا للعالم بل ببر الايمان ) .
عن البركة التي أخذها ابراهيم وردت في غلاطية 3 / 14
( لتصير بركة ابراهيم للامم في المسيح يسوع لننال بالايمان موعد الروح ) .
في نشيد مريم العذراء ذكر أبراهيم من أن الله رحمة بني أسرائيل بوعده وكلامه مع ابراهيم ونسله كما ورد في لوقا 1 / 54 – 55 ( عضد اسرائيل فتاه ليذكر رحمة كما كلم اباءنا لابراهيم ونسله الى الابد )
الله أقسم لابراهيم أنه سوف يرحم بني أسرائيل كما جاء في لوقا 1 / 73 ( القسم الذي حلف لابراهيم ابينا )
الله كذلك أعطى عهداً لابينا أبراهيم من أن الامم سوف تتبارك بذريته ونسله كما قال لنا الطبيب لوقا في أعمال الرسل 3 / 25 ( انتم ابناء الانبياء والعهد الذي عاهد به الله اباءنا قائلا لابراهيم و بنسلك تتبارك جميع قبائل الارض )
يوحنا اللاهوتي ذكره في أنجيله 8 / 56 على لسان يسوع لما قال لليهود أن أبينا أبراهيم راى يومه وأبتهج ( ابوكم ابراهيم تهلل بان يرى يومي فراى و فرح )
يسوع له المجد أكد عن مكانة أبراهيم في الملكوت السماوي والمؤمنين يجلسون معه وهذا ما اخبرنا به القديس متى في أنجيله الاصحاح 8 / 11 قالاً لنا
( واقول لكم ان كثيرين سياتون من المشارق والمغارب ويتكئون مع ابراهيم واسحق و يعقوب في ملكوت السماوات )
أنجيل لوقا 13 / 28 ( هناك يكون البكاء وصرير الاسنان متى رايتم ابراهيم واسحق و يعقوب وجميع الانبياء في ملكوت الله وانتم مطروحون خارجا )
لوقا ذكر أبراهيم في مثل الغني والعازر في الاصحاح 16 / 23 – 31
( فرفع عينيه في الجحيم و هو في العذاب وراى ابراهيم من بعيد و لعازر في حضنه فنادى وقال يا ابي ابراهيم ارحمني وارسل لعازر ليبل طرف اصبعه بماء ويبرد لساني لاني معذب في هذا اللهيب فقال ابراهيم يا ابني اذكر انك استوفيت خيراتك في حياتك وكذلك لعازر البلايا والان هو يتعزى وانت تتعذب وفوق هذا كله بيننا و بينكم هوة عظيمة قد اثبتت حتى ان الذين يريدون العبور من ههنا اليكم لا يقدرون ولا الذين من هناك يجتازون الينا فقال اسالك اذا يا ابت ان ترسله الى بيت ابي لان لي خمسة اخوة حتى يشهد لهم لكي لا ياتوا هم ايضا الى موضع العذاب هذا قال له ابراهيم عندهم موسى و الانبياء ليسمعوا منهم فقال لا يا ابي ابراهيم بل اذا مضى اليهم واحد من الاموات يتوبون فقال له ان كانوا لا يسمعون من موسى و الانبياء ولا ان قام واحد من الاموات يصدقون )
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives