زيكو يوسع مجال بحثه عن لاعبين للمنتخب العراقي من أجل تصفيات المونديال
© رويترز
يعتزم البرازيلي زيكو مدرب المنتخب العراقي لكرة القدم توسيع مجال البحث عن لاعبين لفريقه بعد ان قاده الى المرحلة النهائية في التصفيات الاسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2014.
وأكد زيكو لاعب وسط منتخب البرازيل سابقا أنه تعين عليه اعادة بناء المنتخب العراقي سريعا عندما تولى المهمة قرب نهاية شهر اغسطس الماضي لان التصفيات كانت على الابواب ولم يتمكن من استدعاء جميع اللاعبين الذين كان يرغب في متابعتهم.
وقال زيكو لرويترز إنه وجهازه التدريبي لم يكونوا يعرفون الكثير عن لاعبي الكرة في العراق عندما تولى المهمة وتم اختيار الفريق من تشكيلة من 27 لاعبا.
وقال زيكو الذي سبق له تدريب اليابان “خسرنا أول مباراة ثم فزنا في المباريات الاربع الاخرى وتأهلنا قبل نهاية المرحلة.”
وكان العراق قد ضمن التأهل للمرحلة الرابعة مع الاردن عن المجموعة الاولى قبل مباراة من نهاية دور المجموعات.
واضاف “الان سوف يكون امامنا متسع من الوقت لمشاهدة لاعبين اخرين ومتابعة بطولات.”
وتابع قائلا “كان يتعين علي ان استدعي نفس اللاعبين تقريبا في كل مرة.”
وأكد زيكو ان التحدي الذي يخوضه في العراق يشبه الضغوط التي تعرض لها مع اندية كبرى قادها مثل فناربخشة التركي واولمبياكوس اليوناني.
وقال إن بغداد لم تتعاف بعد من دمار الحرب ولا يمكن اقامة مباريات دولية هناك.
وأضاف “ندرك ان كرة القدم تعني الكثير للعراقيين ونريد ان نواصل منح السعادة للشعب الذي يعاني.”
وعبر زيكو عن ثقته في تأهل العراق الى النهائيات في البرازيل وقال “نعمل من اجل تحقيق هذا الهدف ويملك الفريق لاعبين يستطيعون القتال من اجل التأهل.”
وأكد زيكو لاعب وسط منتخب البرازيل سابقا أنه تعين عليه اعادة بناء المنتخب العراقي سريعا عندما تولى المهمة قرب نهاية شهر اغسطس الماضي لان التصفيات كانت على الابواب ولم يتمكن من استدعاء جميع اللاعبين الذين كان يرغب في متابعتهم.
وقال زيكو لرويترز إنه وجهازه التدريبي لم يكونوا يعرفون الكثير عن لاعبي الكرة في العراق عندما تولى المهمة وتم اختيار الفريق من تشكيلة من 27 لاعبا.
وقال زيكو الذي سبق له تدريب اليابان “خسرنا أول مباراة ثم فزنا في المباريات الاربع الاخرى وتأهلنا قبل نهاية المرحلة.”
وكان العراق قد ضمن التأهل للمرحلة الرابعة مع الاردن عن المجموعة الاولى قبل مباراة من نهاية دور المجموعات.
واضاف “الان سوف يكون امامنا متسع من الوقت لمشاهدة لاعبين اخرين ومتابعة بطولات.”
وتابع قائلا “كان يتعين علي ان استدعي نفس اللاعبين تقريبا في كل مرة.”
وأكد زيكو ان التحدي الذي يخوضه في العراق يشبه الضغوط التي تعرض لها مع اندية كبرى قادها مثل فناربخشة التركي واولمبياكوس اليوناني.
وقال إن بغداد لم تتعاف بعد من دمار الحرب ولا يمكن اقامة مباريات دولية هناك.
وأضاف “ندرك ان كرة القدم تعني الكثير للعراقيين ونريد ان نواصل منح السعادة للشعب الذي يعاني.”
وعبر زيكو عن ثقته في تأهل العراق الى النهائيات في البرازيل وقال “نعمل من اجل تحقيق هذا الهدف ويملك الفريق لاعبين يستطيعون القتال من اجل التأهل.”
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives