رياضة/ ريال مدريد يُمطر مرمى سرقسطة بسداسية
استهل ريال مدريد حملته نحو محاولة إزاحة غريمة برشلونة عن العرش الذي تربع عليه النادي الكاتالوني في المواسم الثلاثة الأخيرة، بفوز ساحق خارج قواعده على ريال سرقسطة 6-صفر اليوم الأحد في المرحلة الثانية من الدوري الإسباني لكرة القدم الذي تأجلت مرحلته الأولى الأسبوع الماضي بسبب إضراب اللاعبين.
واستحق النادي الملكي الذي اكتفى الموسم الماضي بلقب مسابقة الكأس المحلية وخرج خالي الوفاض من الدوري ومسابقة دوري أبطال أوروبا بعدما تفوق عليه برشلونة، فوزه الكبير في مباراة اليوم إذ كان الطرف الأفضل على الإطلاق بفضل نجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي سجل ثلاثية.
وفرض ريال مدريد هيمنته منذ الدقائق الأولى من اللقاء واقترب من افتتاح التسجيل عبر الألماني مسعود اوزيل لكن الحارس البرازيلي روبرتو كان له بالمرصاد (10)، ثم حصل النادي الملكي على فرصة أخرى للأرجنتيني انخيل دي ماريا الذي سدد كرة صاروخية من خارج المنطقة مرت قريبة من القائم الأيمن (14).
وواصل رجال المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو اندفاعهم وحصل الفرنسي كريم بنزيمة على فرصة لافتتاح التسجيل لكن روبرتو تألق مجدداً (17) قبل أن ينحني أمام رونالدو الذي وصلته الكرة بعد تمريرة بينية من اوزيل فأودعها الشباك (24).
ولم يكد صاحب الأرض يستفيق من صدمة الهدف حتى اهتزت شباكه مجدداً وبعد دقائق معدودة عندما توغل سيرخيو راموس في الجهة اليسرى قبل أن يلعب كرة عرضية حاول رونالدو أن يتلقفها بتسديدة أكروباتية دون أن ينجح فسقطت أمام البرازيلي مارسيلو الذي سيطر عليها عند نقطة الجزاء قبل أن يسددها في الزاوية اليسرى (28).
وكان رونالدو الذي أحرز الموسم الماضي جائزة الحذاء الذهبي لأفضل هداف في البطولات الأوروبية المحلية لموسم 2010-2011 بعدما أنهى الدوري الإسباني برصيد 40 هدفا منفردا بالرقم القياسي لعدد الأهداف المسجلة في موسم واحد في تاريخ “لا ليغا”، قريبا من إضافة هدفه الشخصي الثاني اثر تمريرة بينية متقنة من مارسيلو لكن روبرتو تدخل ببراعة لينقذ فريقه (32)، ثم كرر الأمر ذاته في وجه اللاعب البرتغالي أيضا بعد تسديدة أرضية قوية من خارج المنطقة (39).
وواصل ريال أفضليته في الشوط الثاني وكاد أن يضيف الهدف الثالث لأن تسديدة رونالدو الصاروخية مرت قريبة من المرمى (48)، ثم حصل النجم البرتغالي على فرصة أخرى من تسديدة بعيدة صدها روبرتو فتحضرت الكرة أمام دي ماريا الذي سددها خارج الخشبات الثلاث وهو في مواجهة المرمى (52).
ولم يتغير الوضع مع تقدم المباراة إذ واصل ريال اندفاعه لكنه اصطدم بتألق روبرتو حتى الدقيقة 64 عندما وصلت الكرة إلى تشابي الونسو وهو على بعد 25 مترا من المرمى فأطلقها قوية زاحفة في الزاوية اليسرى لمرمى الحارس البرازيلي.
ووجه النادي الملكي الضربة القاضية لمضيفه الذي عجز عن الوصول إلى مرمى ايكر كاسياس، عندما أضاف رونالدو هدفه الشخصي الثاني وهدف فريقه الرابع في الدقيقة 71 اثر لعبة جماعية ثلاثية مع بنزيمة ودي ماريا الذي توغل في الجهة اليسرى قبل أن يلعب الكرة عرضية إلى القائم البعيد حيث البرتغالي فأودعها الأخير الشباك دون عناء.
ونجح البرازيلي كاكا وفي أول لمسة له للكرة بعد دخوله بدلا من اوزيل في إضافة الهدف الخامس للنادي الملكي في الدقيقة 82 بعد لعبة جماعية مميزة أنهاها لاعب ميلان الايطالي السابق بتسديدة قوية على يسار مواطنه روبرتو.
وأنهى رونالدو المهرجان التهديفي لريال بهدف شخصي ثالث جاء بعد تمريرة من كاكا حاول روبرتو اعتراضها لكنها وصلت إلى النجم البرتغالي الذي وضعها داخل الشباك الخالية (87)، مستهلاً موسمه بأفضل طريقة ممكنة ورافعاً رصيده إلى 69 هدفا في 64 مباراة خاضها في الدوري الإسباني منذ انضمامه إلى النادي الملكي.
بداية باهتة لأتلتيكو
وعلى ملعب “فيسنتي كالديرون”، حقق اتلتيكو مدريد، الطامح هذا الموسم للمنافسة على مقعد مؤهل لدوري أبطال أوروبا، بداية “عادية” بعدما اكتفى بالتعادل مع ضيفه اوساسونا صفر-صفر.
ولم يقدم اتلتيكو مدريد عرضا مقنعا في مستهل مشواره وإن كان الأقرب للخروج بالنقاط الثلاث لكن الحظ عانده بعدما وقفت خشبات مرمى الضيوف في وجهه مرتين بعد تسديدتين للأرجنتيني ادواردو سالفيو وخوسيه انتونيو رييس.
ولم تكن حال اتلتيك بلباو أفضل من اتلتيكو مدريد إذ اكتفى أيضاً بالتعادل مع ضيفه العائد إلى دوري الأضواء رايو فاليكانو بهدف لاندر ايتوراسبي (56)، مقابل هدف لخوسيه موفيا (62).
وعلى ملعب “اونو”، قاد الكندي جوناثان دي غوزمان ريال مايوركا للفوز على ضيفه الكاتالوني اسبانيول بتسجيله هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 62.
وتعادل خيتافي مع ضيفه ليفانتي بهدف للفنزويلي نيكولاس فيدور فلوريس “ميكو” (62)، مقابل هدف لخوان لوبيز “خوانلو” (76).
وفاز اشبيلية على ملقة 2 -1، سجل للفائز الفارو نيغيريدو (2 و26) وللخاسر مهاجمه الجديد سانتياغو كازورلا، وتختتم المرحلة الإثنين بلقاء برشلونة حامل اللقب مع فياريال.
واستحق النادي الملكي الذي اكتفى الموسم الماضي بلقب مسابقة الكأس المحلية وخرج خالي الوفاض من الدوري ومسابقة دوري أبطال أوروبا بعدما تفوق عليه برشلونة، فوزه الكبير في مباراة اليوم إذ كان الطرف الأفضل على الإطلاق بفضل نجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي سجل ثلاثية.
وفرض ريال مدريد هيمنته منذ الدقائق الأولى من اللقاء واقترب من افتتاح التسجيل عبر الألماني مسعود اوزيل لكن الحارس البرازيلي روبرتو كان له بالمرصاد (10)، ثم حصل النادي الملكي على فرصة أخرى للأرجنتيني انخيل دي ماريا الذي سدد كرة صاروخية من خارج المنطقة مرت قريبة من القائم الأيمن (14).
وواصل رجال المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو اندفاعهم وحصل الفرنسي كريم بنزيمة على فرصة لافتتاح التسجيل لكن روبرتو تألق مجدداً (17) قبل أن ينحني أمام رونالدو الذي وصلته الكرة بعد تمريرة بينية من اوزيل فأودعها الشباك (24).
ولم يكد صاحب الأرض يستفيق من صدمة الهدف حتى اهتزت شباكه مجدداً وبعد دقائق معدودة عندما توغل سيرخيو راموس في الجهة اليسرى قبل أن يلعب كرة عرضية حاول رونالدو أن يتلقفها بتسديدة أكروباتية دون أن ينجح فسقطت أمام البرازيلي مارسيلو الذي سيطر عليها عند نقطة الجزاء قبل أن يسددها في الزاوية اليسرى (28).
وكان رونالدو الذي أحرز الموسم الماضي جائزة الحذاء الذهبي لأفضل هداف في البطولات الأوروبية المحلية لموسم 2010-2011 بعدما أنهى الدوري الإسباني برصيد 40 هدفا منفردا بالرقم القياسي لعدد الأهداف المسجلة في موسم واحد في تاريخ “لا ليغا”، قريبا من إضافة هدفه الشخصي الثاني اثر تمريرة بينية متقنة من مارسيلو لكن روبرتو تدخل ببراعة لينقذ فريقه (32)، ثم كرر الأمر ذاته في وجه اللاعب البرتغالي أيضا بعد تسديدة أرضية قوية من خارج المنطقة (39).
وواصل ريال أفضليته في الشوط الثاني وكاد أن يضيف الهدف الثالث لأن تسديدة رونالدو الصاروخية مرت قريبة من المرمى (48)، ثم حصل النجم البرتغالي على فرصة أخرى من تسديدة بعيدة صدها روبرتو فتحضرت الكرة أمام دي ماريا الذي سددها خارج الخشبات الثلاث وهو في مواجهة المرمى (52).
ولم يتغير الوضع مع تقدم المباراة إذ واصل ريال اندفاعه لكنه اصطدم بتألق روبرتو حتى الدقيقة 64 عندما وصلت الكرة إلى تشابي الونسو وهو على بعد 25 مترا من المرمى فأطلقها قوية زاحفة في الزاوية اليسرى لمرمى الحارس البرازيلي.
ووجه النادي الملكي الضربة القاضية لمضيفه الذي عجز عن الوصول إلى مرمى ايكر كاسياس، عندما أضاف رونالدو هدفه الشخصي الثاني وهدف فريقه الرابع في الدقيقة 71 اثر لعبة جماعية ثلاثية مع بنزيمة ودي ماريا الذي توغل في الجهة اليسرى قبل أن يلعب الكرة عرضية إلى القائم البعيد حيث البرتغالي فأودعها الأخير الشباك دون عناء.
ونجح البرازيلي كاكا وفي أول لمسة له للكرة بعد دخوله بدلا من اوزيل في إضافة الهدف الخامس للنادي الملكي في الدقيقة 82 بعد لعبة جماعية مميزة أنهاها لاعب ميلان الايطالي السابق بتسديدة قوية على يسار مواطنه روبرتو.
وأنهى رونالدو المهرجان التهديفي لريال بهدف شخصي ثالث جاء بعد تمريرة من كاكا حاول روبرتو اعتراضها لكنها وصلت إلى النجم البرتغالي الذي وضعها داخل الشباك الخالية (87)، مستهلاً موسمه بأفضل طريقة ممكنة ورافعاً رصيده إلى 69 هدفا في 64 مباراة خاضها في الدوري الإسباني منذ انضمامه إلى النادي الملكي.
بداية باهتة لأتلتيكو
وعلى ملعب “فيسنتي كالديرون”، حقق اتلتيكو مدريد، الطامح هذا الموسم للمنافسة على مقعد مؤهل لدوري أبطال أوروبا، بداية “عادية” بعدما اكتفى بالتعادل مع ضيفه اوساسونا صفر-صفر.
ولم يقدم اتلتيكو مدريد عرضا مقنعا في مستهل مشواره وإن كان الأقرب للخروج بالنقاط الثلاث لكن الحظ عانده بعدما وقفت خشبات مرمى الضيوف في وجهه مرتين بعد تسديدتين للأرجنتيني ادواردو سالفيو وخوسيه انتونيو رييس.
وعلى ملعب “اونو”، قاد الكندي جوناثان دي غوزمان ريال مايوركا للفوز على ضيفه الكاتالوني اسبانيول بتسجيله هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 62.
وتعادل خيتافي مع ضيفه ليفانتي بهدف للفنزويلي نيكولاس فيدور فلوريس “ميكو” (62)، مقابل هدف لخوان لوبيز “خوانلو” (76).
وفاز اشبيلية على ملقة 2 -1، سجل للفائز الفارو نيغيريدو (2 و26) وللخاسر مهاجمه الجديد سانتياغو كازورلا، وتختتم المرحلة الإثنين بلقاء برشلونة حامل اللقب مع فياريال.
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives