ميلاد مجيد ورأس سنة مباركة، هذه هي أجمل كلمات تقال في هذه الأيام بمناسبة الأعياد المجيدة، ومن أجل هذه المناسبات اكد البابا بنديكتوس السادس عشر في رسالة ان “الله ما زال وفيا لوعوده وسيفاجىء دائما” المؤمنين بطريقة الايفاء بها. ونقلت وكالة فرانس برس عن البابا قوله في هذه الرسالة المسجلة في روما والتي تأتي بعد ثلاثة اشهر من زيارة تاريخية الى بريطانيا “يسعدني ان تتاح لي الفرصة لان احييكم من جديد واحيي المستمعين فيما نستعد للاحتفال بميلاد المسيح”. واضاف في رسالته ان “الله ما زال وفيا لوعوده وغالبا ما يفاجئنا بطريقة الايفاء بها”.
تمنى البابا ميلادا سعيدا للجميع
وضرب بنديكتوس السادس عشر مثالا على ذلك “اطفال اسرائيل الذين كانوا ينتظرون المسيح الذي وعد به الله والذين تخيلوا انه قائد كبير سينقذهم من الهيمنة الاجنبية”. واضاف ان الله فاجأهم، اذ ان طفلا، المسيح هو الذي جاء لينقذهم. واختتم البابا رسالته متمنيا “ميلادا سعيدا” لمستمعيه.
ومن جهة أخرى، وتحت حراسة أمنية مشددة اقام البابا بنديكت السادس عشر قداس عيد الميلاد في كنيسة القديس بطرس بالفاتيكان وذلك بحضور حوالي عشرة آلاف شخص. البابا الذي يحتفل بسادس عيد ميلاد له على رأس الكنيسة الكاثوليكية اشعل شمعة ايذانا بالإفتتاح الرسمي لإحتفالات ميلاد السيد المسيح و دعا في عظته الى السلام: “ايها الرب، حقق وعودك، كسر قضبان الظلم، ابعد عنا الحروب، و الصراعات الدموية.. أحل سلامك على العالم”.
البابا تلا ككل سنة تحيات عيد الميلاد بأكثرمن ستين لغة كما وضعت شاشات تلفزيون عملاقة خارج ساحة القديس بطرس ولكن المطر جعل الكثيرين يحجمون عن الحضور.
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives