أنفق متقاعد أميركي 25 سنة و10 آلاف دولار لصنع نسخة دقيقة طبق الاصل من تابوت الفراعنة المصريين، يود ان يوضع فيه هو نفسه بعد موته. ان فريد غونترت (89 عاما) الذي عمل ساعي بريد قبل التقاعد بدأ عمله على صنع التابوت قبل ربع قرن، حيث درس فن النجارة واطلع على خصوصيات الفن المصري القديم في هذا المجال متلقيا المعلومات من الكتب التي اشتراها خصيصا لهذا الهدف.
يزن التابوت نحو 140 كيلوغراما
ويزن التابوت الذي صنعه الاميركي بنفسه نحو 140 كيلوغراما ويزيد طوله عن مترين، وهو مصنوع من شجر الأرز ويحمل النقوش بالوان تقليدية منها الاحمر والاسود والاخضر والذهبي، وجدرانه محفورة عليها صور للالهين اوزيريس وأنوبيس عند المصريين القدامى، حسب صحيفة “دايلي مايل” البريطانية.
وعلق غونترت على هوايته الغريبة هذه قائلا: “انني ولدت عام 1922 وهو العام الذي اكتشف فيه هوفارد كارتر واللورد كارنارفون (وهما عالما المصريات البريطانيان) تابوت الفرعون توت عنخ أمون. فهذا هو حكم القدر”.
وكان غونترت مولعا بتاريخ مصر القديمة منذ طفولته، وقام طوال العمر بجمع الاشياء التي لها علاقة بالفراعنة والتوابيت. كما زار هذا المتقاعد الاميركي وادي الملوك في مصر قبل عشر سنوات. ويمزح المتقاعد قائلا انه لم يتبق لديه سوى أمنية واحدة وهي أن يتم التأكد من موته قبل ان يوضع في هذا التابوت الملكي.
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives