وضع البوليس الدولي (الانتربول) إعلانا على موقعه يطلب فيه مساعدة مستخدمي الانترنت للحصول على معلومات عن مطلوبين.
وسيكشف الانتربول لمستخدمي الشبكة العنكبوتية النقاب عن أسماء 26 مطلوبا في إطار عملية خاصة أطلق عليها “العملية ما تحت الحمراء أو بالإنجليزية: انفرارد”.
ويبحث الانترنت عن ما مجموعه 450 مجرما، وقد عثر على بعضهم كما قال مارتن كوكس من الانتربول،
ويعكس هذا الأهمية المتنامية للانترنت في مكافحة الجريمة.
ويقول كوكس ان فرصة مقابلة المجرمين على الانترنت أكبر منها وجها لوجه، وقد وقعت أحداث تؤكد هذا، فقد قبض على مجرمين بعد أن كشفوا عن مكان وجودهم على موقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك).
ومن الأحداث الغريبة أن أحد القتلة وضع رسالة عزاء على صفحة ضحيته على ماي سبيس قبل أن تعرف الشرطة بوقوع الجريمة، وبذلك كشف عن نفسه ما أدى الى إلقاء القبض عليه.
ولوسائل التواصل الاجتماعي على الانترنت دور سلبي أيضا في تسهيل الجريمة، فأحد المتهمين على لائحة الانتربول استخدم فيس بوك للتغرير بطفلين قام فيما بعد بالاعتداء عليهما جنسيا.
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives