اثار وصور ومدن محيره
اثناء بحثي المتواصل عن اي شئ يخص الحضارات القديمة و الاثار و تصفح الابحاث و التقارير
و الكتب المختلفة وجدت نفسي امام بعض الالغاز التي حيرتني جداً و حيرت علماء الاثار و تاريخ ..
وانقل لكم هنا بعض هذه الاثار المحيرة عسى ان نتناقش بها ربما وصلنا لنتيجة ما و الاستفاد من
خبرتكم .
نفاجأ أحياناً أن الكثير مما يكتشفه العلم الحديث، كان موجوداً بالفعل في أساطير القدامى أو على جدران
المعابد وأطلال المدن، كما أن الحديث عن الكائنات الفضائية ليس أمراً جديداً حيث تم اكتشاف العديد من
الآثار التي يرى المتمسكون بفكرة وجود حياة في الكواكب الأخرى أنها دليل على وجودهم منذ قديم الأزل.
زهرة الحياة
عرف البشر زهرة الحياة منذ العصور القديمة، وهي عبارة عن شكل هندسي يتكون من خمسة أشكال توجد
في كل مكونات الكون سواء أكان بشراً، أو شجراً، أو حيوانات، أو نظام شمسي، أو نجوم وكل شيء آخر،
ووفقاً لما يعتقد البعض فإن كل شيء في الكون ينتج من هذا الشكل، وهو ما ظهر في رسوم الروابط
الكيميائية المستخدمة في عصرنا.
حقل من بقايا الأحجار المبعثرة يسمى “بوما بونكو” في مرتفعات بوليفيا في أميركا الجنوبية، يحتوي على
كتلة أحجار ضخمة منحوتة جيداً، الغريب أنها منحوتة بدقة بالغة يمكن القول إنه من المستحيل أن تخرج
بهذا الشكل دون وجود آلات وأدوات حديثة، وما نعرفه أن هذه الآلات لم تكن موجودة منذ ألف عام، ويعتقد
واضعو نظريات الفضائيين أن كائنات فضائية غاية في القدم قامت بصنع الموقع باستخدام تكنولوجيا هندسية
متقدمة أو تدخلوا فيه بشكل أو بآخر، ويبرر واضعو النظريات ذلك بكون الأحجار المنحوتة هي الغرانيت
والديوريت التي لا يمكن قطعها سوى بالألماس، بالإضافة إلى كون الأحجار ضخمة للغاية حيث يصل وزنها
إلى 800 طن.
قصيدة المهابهاراتا
تحكي الأسطورة الهندية المكتوبة في شكل قصيدة تسمى “المهابهاراتا” عن معركة عظيمة تدور بين رجال
في آلات طائرة وانفجارات مشابهة للانفجارات النووية وأسلحة ضخمة شبيهة بالموجودة في عصرنا الحالي،
المثير للدهشة أن الأسطورة تمت كتابتها منذ ألفي عام والأكثر غرابة أن الإنجيل يحكي عن قصة مشابهة
لها، وهو ما قد يدفعك للتساؤل ما إذا كانت مجرد قصة خيالية أم أنهم يتحدثون عن أمر شاهدوه بالفعل.
تابوت باكال
باكال أحد حكام مدينة “بالينكيه” التي كانت موجودة في زمن حضارة المايا التي سادت جنوب المكسيك، وقد
دفن داخل هرم يسمى “معبد النقوش”، ويعد تابوته المحفور من معدن الرصاص مثالاً على الفن الماوي كما
أنه دليل يثبت نظريات وجود الكائنات الفضائية منذ قديم الزمن، حيث أن الرسم المحفور على التابوت تصور
باكال في مركبة فضائية أثناء إقلاعها وتظهر يده على لوحة تحكم وقدماه على بدالات فيما يضع أنبوب
أكسجين في فمه.
مطرقة لندن
في يونيو 1936 (أو 1934 حسب بعض المصادر) ، كان (ماكس هاهن) و زوجته (إيما) يتمشيان فلاحظا صخرة يبرز من نواتها خشب ، فقررا أن يأخذاها لمنزلهما بسبب غرابتها وبعد ذلك قاما بكسرها باستخدام مطرقة وإزميل . ومما أثار استغرابهما أن القطعة كانت تبدو نوعاً ما من المطارق القديمة . وعندما قام فريق من علماء الآثار بفحصها ووجدوا أن الصخرة التي كانت تغلف المطرقة التي بداخلها يعود تاريخها إلى أكثر من 500 مليون سنة مضت ، إضافة إلى ذلك بدأ جزء من قبضة المطرقة بالتحول إلى فحم (كما تلاحظ في الصورة الصغيرة في الأعلى) ، رأس المطرقة يحتوي على 96% من الحديد أي أنه نقي جداً بعكس ما يتم العثور عليه في الطبيعة ولا يمكن العثور عليه بدون إستخدام نوع من التكنولوجيا الحديثة .
أنتيكيثارا
توصف آلية أنتيكيثاراAntikythera على أنها أول كومبيوتر ميكانيكي معروف حتى الآن، وقد عثر عليه في أنقاض سفينة غارقة بالقرب من جزيرة أنتيكيثارا اليونانية ، وهي آلة مصممة لحساب المواقع الفلكية وتتألف من صندوق و دوارات على سطحها ومركبة من مسننات دائرية شديدة التعقيد ، وجعل مستوى العالي من التعقيد العلماء إلى قبول فكرة أن الهندسة الإغريقية القديمة وصلت مستوى عال لم تذكره أي من الكتب القديمة في نفس الفترة، وكان يظن في السابق أن هذا النوع من الآليات ليس من المفترض أن يكون موجوداً في ذلك الزمان بناء على ما نعرفه ، البروفسور (مايكل إدموندز) من جامعة كارديف والذي قاد فريق البحث لدراسة الآلة المذكورة يقول:”هذا جهاز مذهل ، وهو فريد من نوعه ، التصميم جميل والمعلومات الفلكية دقيقة ، والطريقة التي صمم فيها ترسم علامات التعجب ! ، فمن صنعه أتقن صنعه بكل حرص، ووفقاً لعاملين هما القدم والندرة أعتبر تلك الآلية أكثر قيمة من لوحة الموناليزا“.
أقراص دروبا
في عام 1938، قاد عالم الآثار د. تشي بو تاي بعثة إلى قلب بايان-كارا-أولاBaian-Kara-Ula في الصين وحقق إكتشافاً مذهلاً، فقد حملت الكهوف المجاورة آثارحضارة قديمة ، وعثر على مئات من الأقراص الحجرية المدفونة تحت التراب والمبعثرة في جوف الكهف، ولحد هذا لا شيء مذهل في ما ذكر، لكن الأقراص كانت شبيهة بأقراص الفونوغراف التي تسجل الأصوات، إذ بلغ قطر الأقراص 9 إنشات (23 سنتمتر)، وفي مركز القرص اقتطع شكل دائري وعلى سطحه أخدود حلزوني الشكل ، ويعود تاريخ تلك الأقراص إلى أكثر من 10,000 سنة مضت ! ، ويمتد الشكل الحلزوني إلى خارج القرص مكوناً رموز تصويرية منمنمة (رموز لغة تعتمد الرسوم وليس الأبجدية غللا غرار الصينية والهيروغليفية) ، وكشفت دراسة تلك الرموز على الأقراص بعد ترجمتها عن قصة تتحدث عن مركبات فضائية اصطدمت في الجبال وكان يقودها أشخاص يطلق عليه اسم “دروبا“ Dropa !
كشفت الحفريات في عام 1898 في قبر با-دي-إيمن في منطقة سقارة في مصر عن طائر سقارة وهي قطعة منحوتة بشكل طائر ومصنوعة من خشب الدلب (الجميز) وتزن أقل من 40 غرام ويبلغ طول إمتداد الجناحين أكثر من 7 إنشات (17.7 سنتمتر )، ويعود تاريخها إلى حوالي 200 سنة قبل الميلاد، ونظراً للنقص في المعلومات والوثائق ذات الصلة بالقطعة المذكورة فقد وضعت تكهنات بشأنها، في الواقع أثبتت هذه القطعة أن قدماء المصريين كانوا على معرفة بمبادئ علم الطيران ، لكن هل تكون تلك القطعة ببساطة عبارة عن لعبة يلهو بها طفل ؟ أم أنها تخدم نوعاً من الطقوس ؟، بغض النظر عن هدف إستخدامها فإن لشكل القطعة عدد من المزايا الفعلية لدى الطيور. حيث تمثل تلك القطعة بذيلها العمودي طائرة أو طائرة شراعية أو طيراً مجهول وفعلاً أجريت إختبارات على نموذج له نفس شكل القطعة وأثبت أنه شكل قابل للطيران في إختبار حجرة دينامية الهواء .و توصل العلماء إلى إستنتاج مفاده أن القطعة لا يمكن أن تمثل طائرة فعلية نظراً للإفتقار إلى تكنولوجيا المحركات في ذلك الزمان ولذلك رجحوا أنها تمثل طائرة شراعية.
بطارية بغداد
في عام 1938 وخلال عمليات التنقيب عن الآثار في قرية عراقية تسمى (خوجه رابو) بالقرب من مدينة بغداد اكتشف العمال آنية فخارية صغيرة مصنوعة من الفخار المائل للصفرة يعود تاريخها إلى ألفي سنة مضت، تحتوي الآني الفخارية بداخلها على أسطوانة نحاسية مثبتة في مكانها بمادة الإسفلت ، و وجد علماء الآثار ضمن الأسطوانة قضيباً معدنياً مؤكسداً ، وفي عام 1940 إقترح (ويلهلم كونيغ) المدير الإلماني للمتحف الوطني في العراق أن الجهاز عبارة عن خلايا غلفانية وربما تكون استخدمت في طلي المواد الفضية بطبقة من الذهب من خلال الكهرباء المتولدة عن “البطارية” ، ولحد الآن لم يستطع أحد أن يبرهن على خطأ ذلك الإقتراح، خصوصاً أنه يلزم فقط ملأ الجهاز بمادة حمضية (أسيد) أو مادة ألكالاين لتوليد الشحنة الكهربائية.
مستحاثات معدنية
يعتبر علم الجيولوجيا من العلوم الحديثة نسبياً ، فالتطورات التي أنجزت من خلال العلم التجريبي كانت مذهلة وساعدت في تطوير المجالات الأخرى من العلوم. لكن ما زالت هناك أمور تحتاج إلى تفسيرات ، ومع أن نماذج خلايا العسل معروفة إلا أنه لا يعرف سبب صناعة ذلك الشيء المعدني الموضح بالصورة ؟! والذي أثار إكتشافه العديد من الأسئلة. على سبيل المثال تم العثور على مستحاثة لأثر يد إنسان في حجر كلسي يعود تاريخها إلى أكثر من 110 مليون سنة ! ، ووكذلك تم العثور على مستحاثة لإصبع إنسان تعود إلى تاريخ مشابه، وإكتشاف مذهل عن آثار أقدام إنسان يلبس صندل يعود تاريخه إلى أكثر من 300 مليون سنة مضت، هذه الإكتشافات المذهلة حيرت المجتمع العلمي وجعلت العلماء يهرشون روؤسهم في سعيهم لتفسير ما حدث، وقبل 124 سنة تم العثور على أنابيب ومعدنية وبيضاوية الشكل ومحفورة في فرنسا، تحتوي هذه الكتلة الغير عادية من الفحم على أنبوب معدني لا يمكن أن يتشكل طبيعياً !
خريطة بيري رايس
في عام 1929 تمكنت مجموعة من المؤرخين بإنجاز وصف على أنه إكتشاف مذهل ، و كان مكتوباً على جلد غزال، وبعد الدراسة وإجراء البحوث وجدوا أنه خريطة مرسومة في عام 1513 من قبل “بيري رايس” وهو أدميرال (رتبة أمير بحرية) في البحرية التركية ، وفي الخريطة رسم أوروبا وشمال أفريقيا وسواحل البرازيل وعدد من الجزر (الآزور، الكناري، وجزيرة أنتيليا الأسطورية) وحتى القارة القطبية الجنوبية ! ، والمعروف أن إكتشاف القارة القطبية حدث بعدها بـ 300 سنة، الجزء الذي أثار معظم الغموض والحيرة هو ذلك الوصف الدقيق والمفصل لطبوغرافية وحدود القارة القطبية الجنوبيةAntarctica تحت غطاء الجليد الذي يحجب عادة حدود القارة الفعلية أسفله، كان الجليد قد حجب حدود القارة منذ أكثر من 6000 سنة، فكيف تمكن أدميرال تركي منذ قرابة 500 سنة فقط من رسم خريطتها بعد أن غطى الجليد القارة في آخر 6,000 سنة ؟
مدينة نان مادول الغامضة
بنيت (مدينة نان مادول) Nan Madol في الفترة بين 200 قبل الميلاد إلى 800 بعد الميلاد ، على الحيود المرجانية بالقرب من ميكرونيسيا وتتكون من حوالي 100 جزيرة إصطناعية مصنوعة من أحجار بازلت عملاقة ومتصلة بدعائم جسرية ، فكيف تم نقل 250 مليون طن من أحجار البازلت بكل دقة في مكانها المناسب وإلى وسط لا مكان ؟ ولأي هدف منطقي ؟ وحتى بمقاييس اليوم سيكون ذلك العمل إنجازاً هندسياً مثيراً للإعجاب، إضافة إلى ذلك ما زال السبب وراء ذلك الإنجاز يلفه الغموض ، وعلماء الآثار لا يعلمون على وجه الدقة ما حدث لتلك الحضارة التي أتت بتلك الجزر الإصطناعية.
جدران ساك سايهوامان
بالقرب من مدينة كيوزكوCuzco الواقعة على إرتفاع 3,500 فوق سطح البحر تشمخ تلك الجدران التي أذهلت المستعمرين الإسبان، فقد أصابتهم الدهشة عندما إكتشفوا أن ذلك الشعب المهمل والذي ينقصه التفكير المنطقي (بحسب رأيهم) بنى تلك العجائب، والتي هي عبارة عن 3 جدران متمركزة يبلغ عرض إحداها 360 متر وإرتفاعه 6 أمتار ومصنوعة من كتل من الحجر كلسي يزن كل منها حوالي 300 طن، لم يستخدم في بناء الجدران أيأً من الملاط أو الإسمنت بل نحتت ووضعت كل كتلة بشكل ملتصق مع الكتلة الأخرى إلى درجة لا تستطيع إدخال نصل سكين بين كتلتين متجاورتين، حاول العلماء ببناء نموذج مصغر عن الجدران في سبيل معرفة طريقة بناءها ولكن جهودهم فشلت في إستنساخ الوصلات الشديدة الإحكام بين جدران ساك سايهوامان.
نقش ما يشبه الدبابة
هذه اللوحة تعود لالاف السنين وهي من الحضارة السومرية القديمة
وفيها جسم يشبه الدبابة في وقتنا الحالي و عجلات .. اثار هذا النقش تحفظ كثير من العلماء و منع كثير منهم من التحدث عنه .
نقوش مصرية قديمة لمركبات فضائية و مخلوقات غريبة
هذه الرسوم اغلبكم شاهدها و هي تعود للحضارة المصرية القديمة
ولا مجال للشك ان مافيها من نقوش مركبات فضائية و طائرات و غواصة و في النقش الثاني فيه مركبات فضائية
و مخلوقات غريبة الشكل .. عندما تشاهد هذه النقوش تذهب بك الافكار الكثيرة للماضي و تسال نفسك هل فعلاً كان القدماء متطورين اكثر منا؟ هل كان لهم علاقة بمخلوقات فضائية او ارضية ؟ اترك لكم الاجابة
خطوط نازكا
هذه صورة لخطوط نازكا وهي من مئات النقوش المرسومة على الارض
قد تبدو لك عادية و لكن هذه الخطوط مرسومة على الارض و بعضها يمتد كيلومترات ولا يمكن مشاهدتها سوا من السماء
اي عندما تركب طائرة سوف تشاهد هذه الرسوم على الارض .. كيف استطاع القدماء رسمها بهذه الدقة من دون ان يطيرو للسماء؟
ام هي رسومات من كائنات اخرى زارت الارض و تركت هذه الدلالات ؟ اترك لكم الاجابة
كهوف تاسيلي
هنا سوف نتوقف كثيرا .. كوف تاسيلي الغامضة بما فيها من نقوش و رسوم غريبة
اكثر شئ حيرني منذ عدة سنوات و من اكثر الامور التي جعلتني افكر كثيراً لدرجة اني لم اصدق ما اشاهد و اقرأ عنها و قررت الذهاب اليها بنفسي للتاكد ..
كهوف تقع في ليبيا هذه الكهوف تحتوي على رسومات تعود عمرها الى اكثر من 20 الف سنة
رسوم لكائنات غريبة و مركبات فضائية كما في الصورة و رجال فضاء يرتدون بزات فضائية و مترفعين عن الارض طائرين اي ان الجاذبية منعدمة ..
ليست هذه فقط بل هناك رسوم لنساء يلبسن اجمل الملابس و اجمل التسريحات للشعر كما لو انك تشاهد نساء في العصر الحالي
كيف هذا كان قبل 20 الف سنة ؟
وصور لمخلوقات غريبة تتصف بطول القامة و الرشاقة و الراس الطويل
كلمن شاهد هذه الصور اصيب بفضول و صدمة كبيرة لكي يعرف سرها و ما المقصود من ارسالها قبل عشرين الف سنة
هذه بعض الاثار المحيرة و يوجد الكثير لم تذكر مثل قوس السلام و النقوش الموجودة به
و حضارة الازتيك الاثرية الضخمة و قوة الجبل في البتراء ..
قيس ميخا
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives