بعد أن احتفلت سيدة الحرية بعيد ميلادها الـ125 في أكتوبر/تشرين الأول، أعلنت السلطات في نيويورك أنه سيتم إغلاق أبواب تمثال الحرية أمام الجمهور لمدة عام، في حين أن الحديقة الوطنية ستبقى مفتوحة.
وسيتم إغلاق التمثال من الدخل فقط أمام الجمهور، وفقا لدائرة الحدائق الوطنية التي قالت في بيان “جزيرة الحرية ستبقى مفتوحة أمام الزوار، ولا بأس في أن تظل جزءا من خطط التنزه لدى الزائرين.”
ويظهر موقع المتنزه الإلكتروني أن كلفة صيانة التمثال ستتكلف نحو 27.25 مليون دولار، وقالت دائرة الحدائق “عندما يتم الانتهاء ستكون السلالم جديدة والمصاعد مطورة وشبكة المياه والأنظمة الميكانيكية محسنة.”
وتمثال الحرية هو واحد من أكثر المعالم شهرة في جميع أنحاء العالم، ويقف التمثال الذي يخرج من الماء بين مدينة نيويورك ونيو جيرسي، وسيت افتتاحه من الداخل مرة أخرى أمام الزوار عام في شتاء عام 2012.
وأهدي التمثال المغطى بالنحاس إلى الولايات المتحدة من فرنسا قبل نحو 125 عاما، وتقدر السلطات أن أعداد السياح الذين يزورونه تتجاوز 3.5 مليون شخص كل عام.
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives