قال باحث إسرائيلي ان لوحة حجرية يعتقد أنها تعود إلى القرن الأول قبل المسيح يمكن أن تعيد الرابط بين الديانتين المسيحية واليهودية ، إذ تكشف أن اليهود كانوا يؤمنون بمسيح منتظر يقوم من الموت بعد ثلاثة أيام على حد قوله . ويؤكد عالم الأثار الإسرائيلي ” إسرائيل كنول ” ، أن فك رموز النص العبري المكتوب على اللوحة يمكن أن ” يقلب رأساً على عقب نظرتنا إلى شخصية يسوع المسيح التاريخية “.
وفي حديث مع وكالة فرانس بريس قال العالم الذي يدرّس العلوم المتعلقة بالعهد القديم في الجامعة العبرية بالقدس أن ” هذا النص يمكن أن يشكل الحلقة الناقصة بين اليهودية والمسيحية إذ يظهر أن إيمان المسيحيين بقيامة السيد المسيح موجود أصلاً في التقليد اليهودي” .
اللوحة يملكها حالياً صاحب مجموعات أثرية في مدينة زيوريخ السويسرية. وقد ذكر لوكالة فرانس بريس أنه إشتراها في لندن من تاجر أثار أردني . ويعتقد أن مصدر اللوحة هو الضفة الغربية الأردنية من البحر الميت . والنص العبري الذي يحمل أبعاداً رؤيوية تتعلق بنهاية العالم مكتوب على أنه ” ظهور الملاك جبرائيل” بالحبر على الحجر ويتضمن 87 سطراً . وقد زالت بعض الأحرف تماماً بفعل مرور الزمن .
ويتمحور تحليل العالم كنول بشكل أساسي حول فك رموز السطر الثمانين في النص حيث توجد عبارة ” في ثلاثة أيام” متبوعة بكلمة نصفها ممحي يعتقد العالم أنها تعني “يحيا “. وبحسب العالم، يعلن النص أن الملاك جبرائيل سيقيم ” أمير الأمراء ” من الموت بعد ثلاثة أيام ، علماً أن أمير الأمراء في التقليد اليهودي عبارة تدل على السيد المسيح . ونُشر وصف اللوحة إضافة إلى النص الموجود عليها في مجلة ” كاتيدرا ” الإسرائيلية المتخصصة في التاريخ وعلم الأثار في عام 2007.
أحسنت وبارك الله فيك أخي العزيز
السيد لؤي فرنسيس المحترم، أؤيد الاخوة اعلاه واريد اضافة شيء الا وهو ان منطقة سهل نينوى التي يكثر فيها المسيحيين…
الأعزاء أودا و فرج اسمرو المحترمين نعزيكم بوفاة المرحومة المغفور لها شقيقتكم إلى الأخدار السماوية، أسكنها الله فسيح جناته الرحمة…
الراحة الابدية اعطها يا رب و نورك الدائم فليشرق عليها. الله يرحم خلتي مكو الانسانة المحبة طيبة القلب. مثواها الجنة…
Beautiful celebration Congratulations! May God bless Oscar and bless his parents and all the family and relatives