Author: نادي بابل

0

الف مبروك ليث وساندرا الاكليل المقدس

دقت اجراس كنيسة سانت اولاف الكاثوليكية في اوسلو معلنة عقد الزواج المقدس بين الاحبة ساندرا و ليث وامام مذبح الرب اعلن الاثنين ارتباطهما ببعض للابد . حضر الاكليل المقدس الاهل والاحبة والاصدقاء ليشاركوا فرحة...

0

 مثواثـــن قطمــا دئيــرو / حبيب شابو يوسف

                                                              مثواثـــن قطمــا دئيــرو پصخلــــــن دئيـــرو مثواثـــــــن      ويشـــــي كرمـــــي وأراثــــن وصليـــــوت رش إيتاثـــــــــــن       وقالـــــد ناقوشـــا دماثــــــن...

0

الرابطة الكلدانية فرع السليمانية تشارك في المهرجان الاول للمنظمة الوطنية للتنوع

اقامت المنظمه الوطنية للتنوع مهرجانا ضم جميع الاديان والطوائف المجتمع العراقي وتخلل الحفل لعبه لكره القدم تكون من فريقين ضم جميع الاديان وطوائف الشعب العراقي في يوم الجمعه المصادف ١١-٨-٢٠١٧. تحت شعار. ( التعايش...

0

لجنة المرأة للرابطة الكلدانية في استراليا تحتفل بمناسبة مرور عام على تاسيسها

 Cecil Hills احتفلت لجنة المرأة لفرع الرابطة الكلدانية في نيو ساوث ويلز / سيدني بمناسبة مرور عام كامل على تأسيسها ، عام من العمل المتواصل والمثمر وتحقيق نجاحات تلو الاخرى، حيث نظمت اللجنة سفرة الى...

0

النائب رائد اسحق يحضر امسية تراتيل في كنيسة ام النور في عنكاوا

المكتب الاعلامي للنائب رائد اسحق   حضر النائب رائد اسحق مساء الجمعة 11 آب الجاري أمسية تراتيل لكورال أم النور السرياني التابع لابرشية الموصل للسريان الارثوذكس . وحضر أيضا الامسية التي أقيمت برعاية نيافة...

0

عبير مكان / بقلم باسل حنا

مازالت ترددات شهيقكِ الاخير على طرف البحيرة بأخر الطريق تتردد ليلاً. تغويني وتسحبني كما ريح العالم الثلاثي التقديس، بروعته وشفافيته كما حكاياتالليلة والالف، على بساط كما فنتازيا سندباد العربي وحتى كتف العالم، لأقفمعك ومرة اخرة وبذات الروعة، خفاقة وحالمة هى عينينا. لن انسى ذالك التوقيت….. ليلة كاليالي بحر الشمال، عميق بهدوئه وكاحلبعتمته. كانت الساعة تشير للعاشرة ليلاً. أما بعد فالحظتان كانتا، هى الاولى عندما اندست يدي من تحتِ ابطيكِ المتعرقتانوالاخرة عندما ارتجفت شفتاك المتشقفة. كانتا قاسية جداً وراغبة جداً ولهم وقعٌخاص بعد جولة القبلات. اليوم اكتب: استحالة كم هى عبثية اللغة عندي… مشوهة ولاأجد حتى لملمة الأبجدية فاسطركما الانبياء من قبلي ماحدث ليلتها. انها ليست بليلة السامرائين يوم ولادة يسوعفابشروا المخلص لأٌمم الارض، كما وليست ليلة الاسراء فعرج محمد حتىالسماء السابع…… انها ليلتي معك ايقونتي. في مؤلفي الرابع عنك وبسفْر العذرية، الآية الاربعون، المزمور اربعة عشرتجدين قد كٌتب ( قَدْ قٌلتٌ لكِ لألافْ المراتْ أَنْتِ شيئْ  خارّج ٌمعادلةِ الزمكانْ ) ولكن وبرغم الاحتقانات العاطفية في سرير البٌطينان لطرفي كٌتلة القلب، مازاللدي مايكفي من بقايا عاطفة حرة كافية ان تجعلني اثور على عٌقمي اللغويومازال هناك القدر الكافي من جلد حيوان الماسك لانقش عليه عهدي الجديد. وهنا بدأت القصة: على اعتاب بحيرة يقول كتاب التاريخ انها تشكلت مع نهايات العصر الجليدي…وعلى طرف قريتي المثقلة بروائع تفاصيل الزمن الكولونيولي…. بصوت حذوةالاحصنة ومشهد الكنيسة الكاثوليكي الطابع… برائحة القش الرطب وجرسالمزار لقديس حقول وردة دوار الشمس، عندما التقت الصبيتان الصامتتان علىطرف الغابة وعندما تشرب تمثال الرب يسوع عند مدخل الطريقمطراً…….التقت جغرافيتي العالم. متأكد انك تذكرين هذا. إني متأكد…. وحتى أن مكان جسدينا العاريين فوق  القمح المتكسر شاهد علىجريمة الشرف تلك… كيف إغتصبت اجسادنا نفسيها، بل وحتى اثار أطرافالاصابع على وحل المكان…. كان ذالك من شدة وقسوة ممارسة الحب حينها. كانت قد جفت ورسمت تضريس خاص أخذ شكل عذابات آلم الجولة الحمراءانذاك، تضريس اصابع يديك وأنت تشهقين عندما أتيتِ بقى شاهداً لنسوة القريةفانتشرت الحكايا بأن عذراء تحولت بالأمس هنا الى عاهرة. الأن عذرائي ولقد تحولت الى عاهرة كيف لي ان انسى كيف كانت أطرافحمالات الصدر قد رفعت نهديك عن قاعدة الارض حيث شيطان الشهوات. كيف لي ان انسى عِطرك الخاص…. كان أشبه برائحة غسيل جدتي ببيتنا العتيق..شعرته احياناً انه إمرأة وقد راقبتني وانا فوقكِ.. عبير غريب جمع لون التشردوالاغتراب بل وصرير شق روح المكان. تقول الفقرة التاسعة ( كانت انفاسك متقطعة وذات رائحة حادة ولم يحصل ابدا انيلم استنشقها اثناء الحب). بل ولم يحصل عندما حضرت النشوة لديك ان ليلتان وسقف العالم وستار الهيكلتمزقوا بالمكان… اذكر كيف نفختِ أنت شهوتك، كانت ساخنة ومتقطعة مع رأسمنحني للخلف وظهرٍ مقوس بأتجاه السماء، واذكر كيف صارت عيناكِ كاعينتابائعة الكبريت بليلة البرد الدنماركية. عينتا طفلة كانت تحلم ان تنتهي عذريتهابحضور نجوم درب يعقوب في السماء لتكون شاهدًا أمام محكمة العالم. طفلة إستسلمت بلحظة فاأسقَطت أخر أعواد كبريتها دون أن تشعلها.. وعلى عكسحكاية التراث الدنماركي، فإن طفلتي لم تودع الجسد بسبب طقس ليلة عيد الميلادحينها، بل يذكر ان رحالة المنطقة سجلت بكاء مخلصة اليوم.. طفلة ولدت منرحم الشهوة… شهوة انك تأتي فايصمت الكون للحظات ليكتشف الى اي مدى هىالشهوة اساس العالم. …… …… …… لماذا لم تتكلمي بعدها… نهظتي حينها وأحد الجوارب قد فقدناه.. دونما كلامرميتي الاخر ومضيت… وكأنك من رمى التفاحة فبدأت خطيئة البشر.. بل كانكيهوذا الأسخريوطي. خطوات مُثقلة بتأنيب ظمير كان يعن كما مخلوق خرافي لبحيرات الشمال. هكذا استمر الحال …. صوت انين وانت تسرقين الخطوة امامي حتى اول مصباحلمدينتي. حتى اليوم لم اعثر على الجورب الاخر… بقلم باسل حنا المانيا، صيف ٢٠١٧

0

بيان من الفرع الرابع عشر بمناسبة الذكرى 71 لميلاد الحزب الديمقراطي الكوردستاني

تهل علينا في السادس عشر من آب الذكرى (71) لتاسيس الحزب الديمقراطي الكوردستاني الذي تأسس على يد البارزاني الخالد من اجل اسمى قضية عرفها التاريخ وهي قضية الكوردايتي، لقد جاء تأسيس الحزب الديمقراطي الكوردستاني...

0

الرابطة الكلدانية في كندا تقيم مهرجان جماهيريا

أقامت الرابطة الكلدانية وبالتعاون مع كاتدرائية الراعي الصالح في تورنتو كندا مهرجانا جماهيريا للجالية الكلدانية في يوم الاثنين المصادف السابع من شهر اب الجاري وعلى حدائق نوفال كوين . وبالرغم من سوء الأحوال الجوية...

0

النائب رائد اسحق يتحدث في جلسة حوارية عقدت في عنكاوا عن الوضع الامني والخدمات في سهل نينوى ما بعد التحرير والعودة

  المكتب الاعلامي للنائب رائد اسحق   في جلسة حوارية عقدت في عنكاوا ضمن ايام الموسم الثقافي الخامس بعد التهجير الذي اقامته كنيسة برطلي للسريان الارثوذكس وحملت عنوان ” تحديات العودة”. تحدث النائب رائد...